فى بداية الموضوع اقول ان الاخوة المسلمين لا يعترفون بان المسيح هو الله , وانه مجّرد نبى . وانه لم يقول ابدا انه هو الله .. وفى بعض النقاط نسرد ما قاله السيد المسيح عن نفسه وبعض اعماله التى تقول انه الله ......
1 ــ قال المسيح: إنه الأزلي، والواجب الوجود:
فلقد قال المسيح لليهود «الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59 )
2- قال المسيح إن له ذات الكرامة الإلهية : فلقد قال لليهود «لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب» (يوحنا5: 23 )
3- قال المسيح إنه ابن الله الوحيد: لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأن لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم. الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد» (يوحنا3: 16).
يقول البعض – بجهل أو بخبث - إن الكتاب المقدس عندما يقول إن المسيح هو ابن الله، فهو في ذلك نظير الكثيرين من الخلائق الذين دعوا ”أبناء الله“، مثل الملائكة (أيوب 1: 6؛ 2: 1)، أو مثل آدم (لوقا3: 38)، أو مثل المؤمنين (غلاطية 3: 26). لكن الحقيقة أن الفارق بين الأمرين واسع وكبير.
إن الملائكة، وكذلك آدم، اعتبروا أبناء الله باعتبارهم مخلوقين منه بالخلق المباشر. وأما المسيح فهو ليس مخلوقًا بل هو الخالق (يوحنا1: 3؛ كولوسي 1: 16). ثم إن المؤمنين هم أبناء لله بالإيمان وبالنعمة (يوحنا1: 12؛ 1يوحنا3: 1)، اما المسيح فهو الابن الازلى
4 ــ قال المسيح انا والاب واحد : هنا نجد المسيح للمرة الثالثة - بحسب إنجيل يوحنا - يعلن صراحة للجموع لاهوته وأزليته ومعادلته للآب. كانت المرة الأولى في يوحنا5: 17، والثانية في يوحنا8: 58، وهنا نجد المرة الثالثة، وفي هذه المرات الثلاث حاول اليهود رجمه، لأنهم فهموا تمامًا ما كان المسيح يقصده من كلامه.
5- قال المسيح إن من رآه رأى الآب : "أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب، فكيف تقول أنت أرنا الآب. أ لست تؤمن أني أنا في الآب والآب في؟» (يوحنا14: 8-10).
6 ــ قال المسيح إنه مقيم الموتي ومحيي الرميم : "الحق الحق أقول لكم تأتي ساعة فيها يسمع جميع الذين في القبور صوته (صوت المسيح)، فيخرج الذين فعلوا الصالحات إلى قيامة الحياة، والذين عملوا السيئات إلى قيامة الدينونة» (يوحنا5: 28و29).
7 ــ قال المسيح إن روحه الإنسانية ملكه وتحت سلطانه: «ليس أحد يأخذها (نفسي) مني، بل أضعها أنا من ذاتي. لي سلطان أن أضعها ولي سلطان أيضًا أن آخذها» (يوحنا10: 17). حقيقة يعملها الجميع، ويُعلِّم بها الكتاب المقدس أيضًا، أنه «ليس لإنسان سلطان على الروح» (جامعة8: 8). أما المسيح فكان له السلطان على روحه، نظرًا لأنه لم يكن مجرد إنسان. وهو لم يقل ذلك فقط، بل نفذه أيضًا، ولذلك فإن استفانوس الشهيد الأول في المسيحية لحظة موته قال للمسيح: «أيها الرب يسوع اقبل روحي» (أعمال 7: 59)، وأما المسيح فإنه عند موته قال: «يا أبتاه في يديك أستودع روحي». ذلك لأن استفانوس مجرد إنسان، ولكن المسيح قَبِل أن يصير إنسانًا، وهم ليس مجرد إنسان، كما ذكرنا مرارًا، بل هو الله وإنسان في آن واحد....
8 ــ قال المسيح إنه هو القيامة والحياة : فلقد قال لمرثا: «أنا هو القيامة والحياة، من آمن بي ولو مات فسيحيا، وكل من كان حيًا وآمن بي فلن يموت إلى الأبد» (يوحنا11: 24-26).قيلت هذه العبارة عندما ذهب الرب يسوع إلى بيت عنيا ليقيم لعازر من الأموات. ونحن نعلم أنه لم يقل كلمات مثل هذه أي نبي قبل المسيح، ولا أي رسول بعده، مع أن بعضهم أقام موتى. إنها عبارة مملوءة بالجلال، بحيث لا يمكن لشخص بشري أن يقول نظيرها، ما لم يكن مدعيًا. فالمسيح يوضح بتلك الكلمات أنه ليس معلمًا بشريًا يتحدث عن القيامة، بل هو المصدر الإلهي لكل قيامة،
9 ــ قال المسيح: إنه هو الرب الديان : «كثيرون سيقولون لي في ذلك اليوم: ”يا رب يا رب: أ ليس باسمك تنبأنا؟ وباسمك أخرجنا شياطين؟ وباسمك صنعنا قوات كثيرة؟“ حينئذ أصرح لهم إني ما أعرفكم» (متى7: 22).
10 ــ قال المسيح إنه موجود في كل مكان : «لأنه حيثما اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمي فهناك أكون في وسطهم» (متى 18: 20). كيف يمكن للمسيح أن يوجد في وسط كل اجتماع يوجد فيه اثنان أو ثلاثة مجتمعون إلى اسمه؟ أ ليس هذا دليلاً على أنه الرب الذي يملأ الكل؟ وفي ما بعد أوضح الرسول بولس أن المسيح «يملأ الكل في الكل» (أفسس1: 23؛ 4: 10).
11 ــ قال المسيح إنه هو الذي يرسل الأنبياء. «لِذَلِكَ هَا أَنَا أُرْسِلُ إِلَيْكُمْ أَنْبِيَاءَ وَحُكَمَاءَ وَكَتَبَةً فَمِنْهُمْ تَقْتُلُونَ وَتَصْلِبُونَ وَمِنْهُمْ تَجْلِدُونَ فِي مَجَامِعِكُمْ وَتَطْرُدُونَ مِنْ مَدِينَةٍ إِلَى مَدِينَةٍ» (متى 23: 34 ).هذه الأقوال تؤكد أن المسيح ليس مجرد نبي ولا مجرد رسول، بل إنه هو الذي يرسل الرسل والأنبياء. وعليه فإن من يظن أن المسيح مجرد رسول أو نبي، يكون قد فاته مدلول هذه العبارة العظمى. فمن الذي يرسل الأنبياء والحكماء؟ أليس هو الله؟ (ارجع إلى إشعياء 6: 8؛ يوحنا1: 6). إذًا قول المسيح هنا يتضمن أنه هو بنفسه الرب ”إله الأنبياء القديسين“ (رؤيا22: 6).
12 ــ قال إنه صاحب كل سلطان في السماء وعلى الأرض: «دفع إلي كل سلطان في السماء وعلى الأرض» (مت28: 18).
13 ــ قال المسيح إنه الموجود دائما أبدًا : «وها أنا معكم كل الأيام إلى انقضاء الدهر» (متى 28: 20 ) من ذا الذي يملأ الزمان والمكان سوى الله كلي التواجد. فأن يعد المسيح تلاميذه بأنه معهم كل الأيام، إلى انقضاء الدهر، فهذا معناه أن «يسوع المسيح هو هو أمسا واليوم وإلى الأبد» (عبرانيين 13: 8).....
1 ــ قال المسيح: إنه الأزلي، والواجب الوجود:
فلقد قال المسيح لليهود «الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59 )
2- قال المسيح إن له ذات الكرامة الإلهية : فلقد قال لليهود «لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب» (يوحنا5: 23 )
3- قال المسيح إنه ابن الله الوحيد: لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأن لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم. الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد» (يوحنا3: 16).
يقول البعض – بجهل أو بخبث - إن الكتاب المقدس عندما يقول إن المسيح هو ابن الله، فهو في ذلك نظير الكثيرين من الخلائق الذين دعوا ”أبناء الله“، مثل الملائكة (أيوب 1: 6؛ 2: 1)، أو مثل آدم (لوقا3: 38)، أو مثل المؤمنين (غلاطية 3: 26). لكن الحقيقة أن الفارق بين الأمرين واسع وكبير.
إن الملائكة، وكذلك آدم، اعتبروا أبناء الله باعتبارهم مخلوقين منه بالخلق المباشر. وأما المسيح فهو ليس مخلوقًا بل هو الخالق (يوحنا1: 3؛ كولوسي 1: 16). ثم إن المؤمنين هم أبناء لله بالإيمان وبالنعمة (يوحنا1: 12؛ 1يوحنا3: 1)، اما المسيح فهو الابن الازلى
4 ــ قال المسيح انا والاب واحد : هنا نجد المسيح للمرة الثالثة - بحسب إنجيل يوحنا - يعلن صراحة للجموع لاهوته وأزليته ومعادلته للآب. كانت المرة الأولى في يوحنا5: 17، والثانية في يوحنا8: 58، وهنا نجد المرة الثالثة، وفي هذه المرات الثلاث حاول اليهود رجمه، لأنهم فهموا تمامًا ما كان المسيح يقصده من كلامه.
5- قال المسيح إن من رآه رأى الآب : "أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب، فكيف تقول أنت أرنا الآب. أ لست تؤمن أني أنا في الآب والآب في؟» (يوحنا14: 8-10).
6 ــ قال المسيح إنه مقيم الموتي ومحيي الرميم : "الحق الحق أقول لكم تأتي ساعة فيها يسمع جميع الذين في القبور صوته (صوت المسيح)، فيخرج الذين فعلوا الصالحات إلى قيامة الحياة، والذين عملوا السيئات إلى قيامة الدينونة» (يوحنا5: 28و29).
7 ــ قال المسيح إن روحه الإنسانية ملكه وتحت سلطانه: «ليس أحد يأخذها (نفسي) مني، بل أضعها أنا من ذاتي. لي سلطان أن أضعها ولي سلطان أيضًا أن آخذها» (يوحنا10: 17). حقيقة يعملها الجميع، ويُعلِّم بها الكتاب المقدس أيضًا، أنه «ليس لإنسان سلطان على الروح» (جامعة8: 8). أما المسيح فكان له السلطان على روحه، نظرًا لأنه لم يكن مجرد إنسان. وهو لم يقل ذلك فقط، بل نفذه أيضًا، ولذلك فإن استفانوس الشهيد الأول في المسيحية لحظة موته قال للمسيح: «أيها الرب يسوع اقبل روحي» (أعمال 7: 59)، وأما المسيح فإنه عند موته قال: «يا أبتاه في يديك أستودع روحي». ذلك لأن استفانوس مجرد إنسان، ولكن المسيح قَبِل أن يصير إنسانًا، وهم ليس مجرد إنسان، كما ذكرنا مرارًا، بل هو الله وإنسان في آن واحد....
8 ــ قال المسيح إنه هو القيامة والحياة : فلقد قال لمرثا: «أنا هو القيامة والحياة، من آمن بي ولو مات فسيحيا، وكل من كان حيًا وآمن بي فلن يموت إلى الأبد» (يوحنا11: 24-26).قيلت هذه العبارة عندما ذهب الرب يسوع إلى بيت عنيا ليقيم لعازر من الأموات. ونحن نعلم أنه لم يقل كلمات مثل هذه أي نبي قبل المسيح، ولا أي رسول بعده، مع أن بعضهم أقام موتى. إنها عبارة مملوءة بالجلال، بحيث لا يمكن لشخص بشري أن يقول نظيرها، ما لم يكن مدعيًا. فالمسيح يوضح بتلك الكلمات أنه ليس معلمًا بشريًا يتحدث عن القيامة، بل هو المصدر الإلهي لكل قيامة،
9 ــ قال المسيح: إنه هو الرب الديان : «كثيرون سيقولون لي في ذلك اليوم: ”يا رب يا رب: أ ليس باسمك تنبأنا؟ وباسمك أخرجنا شياطين؟ وباسمك صنعنا قوات كثيرة؟“ حينئذ أصرح لهم إني ما أعرفكم» (متى7: 22).
10 ــ قال المسيح إنه موجود في كل مكان : «لأنه حيثما اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمي فهناك أكون في وسطهم» (متى 18: 20). كيف يمكن للمسيح أن يوجد في وسط كل اجتماع يوجد فيه اثنان أو ثلاثة مجتمعون إلى اسمه؟ أ ليس هذا دليلاً على أنه الرب الذي يملأ الكل؟ وفي ما بعد أوضح الرسول بولس أن المسيح «يملأ الكل في الكل» (أفسس1: 23؛ 4: 10).
11 ــ قال المسيح إنه هو الذي يرسل الأنبياء. «لِذَلِكَ هَا أَنَا أُرْسِلُ إِلَيْكُمْ أَنْبِيَاءَ وَحُكَمَاءَ وَكَتَبَةً فَمِنْهُمْ تَقْتُلُونَ وَتَصْلِبُونَ وَمِنْهُمْ تَجْلِدُونَ فِي مَجَامِعِكُمْ وَتَطْرُدُونَ مِنْ مَدِينَةٍ إِلَى مَدِينَةٍ» (متى 23: 34 ).هذه الأقوال تؤكد أن المسيح ليس مجرد نبي ولا مجرد رسول، بل إنه هو الذي يرسل الرسل والأنبياء. وعليه فإن من يظن أن المسيح مجرد رسول أو نبي، يكون قد فاته مدلول هذه العبارة العظمى. فمن الذي يرسل الأنبياء والحكماء؟ أليس هو الله؟ (ارجع إلى إشعياء 6: 8؛ يوحنا1: 6). إذًا قول المسيح هنا يتضمن أنه هو بنفسه الرب ”إله الأنبياء القديسين“ (رؤيا22: 6).
12 ــ قال إنه صاحب كل سلطان في السماء وعلى الأرض: «دفع إلي كل سلطان في السماء وعلى الأرض» (مت28: 18).
13 ــ قال المسيح إنه الموجود دائما أبدًا : «وها أنا معكم كل الأيام إلى انقضاء الدهر» (متى 28: 20 ) من ذا الذي يملأ الزمان والمكان سوى الله كلي التواجد. فأن يعد المسيح تلاميذه بأنه معهم كل الأيام، إلى انقضاء الدهر، فهذا معناه أن «يسوع المسيح هو هو أمسا واليوم وإلى الأبد» (عبرانيين 13: 8).....
كانت هذه بعض النقاط التى تؤكد الوهية السيد المسيح والتى يتجاهلها الاخوة المسلمين . ويرددون عبارة اين قال المسيح انا هو اللهانتظرونا فى المرة المقبلة حول عظمة يسوع والوهيته كمادونها القرأن
هناك 47 تعليقًا:
انت بتقول ان المسيح هو الله ..طاب ازاى قال الهى الهىلماذا تركتنى
37وَالآبُ نَفْسُهُ الَّذِي أَرْسَلَنِي يَشْهَدُ لِي. لَمْ تَسْمَعُوا صَوْتَهُ قَطُّ وَلاَ أَبْصَرْتُمْ هَيْئَتَهُ) يوحنا 5: 37
يا عم فرعون صبح على السريع كده
ممكن تفسر الايه اللى فوق ديه هتعرف انه مش الله اقصد ابن الله يا عم لخبطونى الله ولا ابنه ولا الاتنين فى واحد زى بيرت بلس القديم او 3 فى واحد زى بانتين
زكروتا بطاطس الشهير بزكريا بطرس
يووووووه اتلخبطت تانى
زكريا بقلظ الشهير بزكروتا بطاطس
هذه الاقوال تؤكد
هذا قد يكون معنى
ربما
الظن
الشك
عدم التاكد كلها مرادفات
لما تفسر
قبل ان يكون ابراهيم انا كائن طيب وقبل نوح وقبل ادم كان مين كائن
يا عم ريحونا بقى من الهسس ده
يازيكو ... انت منور المدونة والله ... عموما رسالة الاب يحققها الابن . وتسال كيف يكون الاب والابن واحد ....لان الله لا يستطيع احد ان يراه ولذلك نزل فى شكل الانسان حتى يستطيع الانسان ان يراه . لان الانسان محدود وهذا لا يجعله قادر على رؤية الله .فلا بد من ان ينزل الله الينا والى صورتنا حتى نستطيع ان نراه بالعين البشرية . تمام كما فى الحديث الصحيح ( خلق الانسان على صورة الرحمن ) ..وهنا تقول انت ان الاب غير الابن ولكن الاب نزل فى صورة الابن ويكون الاب والابن واحد ...............وننظر الى سورة القصص اية 30 وفيها نرى ان الله ظهر فى شجرة لموسى النبى .. لماذا ظهر الله فى شجرة . هذا لان موسى لا يستطيع رؤية الله ولذلك نزل الله الى الشجرة حتى يستطيع موسى رؤيته
ربنا نزل فى شجره..بيتهيألى الحكايه ديه شفتها فى فييام فامبير قبل كده..
انت ازاى مؤمن بالكلام ده.
أحلى حاجة في الديانة المسيحية
إنها بتقول: الله مكانه القلب
والحاجة دي عرفتها لأول مرة من جبران خليل جبران لما كان عندي 19 سنة
ولحد دلوقتِ أؤمن بالحاجة دي
لأن الإنسان بيؤمن بقلبه مش بعقله
بيور .... نورتينى انت فى المدونة...... ياريت علطول ... تحياتى
عزيزى زكروطا المكلبظ ...اوعى تكون زكريا بقلظ ... عموما انت شرفت المدونة واشكرك على المرور
فرعون حبيبي بطلب منك طلب صغير رتب مدونات المتنصرين في الاول لواحدها وحط باقي المدونات في سكشن اخر لو سمحت لانهم شكلهم ملخبط
الرب معك ويبارك الخدمة والمدونة دي امين
فرعون حبيبى
يلريت تشيل المدونه وتنعم من السلام .وعيش فى خير ووئام.
هههههه .. حاضر يا اخى الغير معروف.. ولو عاوز احط مدونة للاسلام انا معنديش مانع .. بس لا تلومنى على اللى هكتبه
الأخ الفاضل فرعون
كون أن يسوع ادعى أنه هو الله فهذا ليس بدليل على الوهيته بالمرة. فأي إنسان يستطيع أن يدعي ما يشاء. القرآن الكريم يقول أنه كلام الله فلما لا تؤمن به إذن؟ الكلام المرسل وبدون دليل لا قيمة له يا أخي الفاضل. هناك أناس كثيرون يعبدون كريشنا لأنه حسب اعتقادهم قال أنه هو الله! فهل نصدقهم؟ طبعا لا.
أما قولك أن ستأتي بأدلة من القرآن الكريم على ألوهية يسوع فصدقني أضحكتني كثيرا وأرجو أن لا تزعل من كلامي هذا. واضح إن المسيحيين عملوا لك غسيل مخ فأصبحت تأخذ تعاليم الإسلام منهم. عموما الآية الكريمة "لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح عيسى إبن مريم" تنسف مقالك القادم نسفا.
بالنسبة لتعليقاتك. هل يحتاج الله العلي القدير أن يرسل "إبنه" ليحقق رسالته؟ وما هي مهمة الأنبياء إذن؟ وكيف يكون محدودا ولا محدودا في نفس الوقت؟
أما كلامك عن صورة القصص الآية 30 فالآية الكريمة لا تقول إطلاقا أن الله ظهر لموسى عليه السلام. هذه من تدليسات زكريا بطرس, الذي تقول أنه غير التاريخ!!, التي يضحك بها عليك وعلى غيرك من المسيحيين. الآية الكريمة تقول أنه عندما وصل موسى عليه السلام الشجرة نودي من هناك يعني وهو هناك. فالآية الكريمة لا تقول بتاتا أن الصوت صدر من الشجرة.. الله يا عزيزي ليس كمثله شئ. فهو ليس ببشر يسرح وينام ويتبول ويتغوط وينسى إلخ هذه الصفات البشرية الناقصة. أنتم تهينون الله من حيث لا تدرون يا أخي الفاضل.
أما بالنسبة لما ستكتبه عن الإسلام لو قمت بفتح مدونة لهذا الغرض, فلا أعتقد يا أخي الفاضل أنك ستأتي بشئ جديدو وأنا أطلب منك مناظرة حول شبهاتك حول الإسلام في منتدى إسلامي. فهل توافق؟
سلام.
((((((((((((((((((((((((((((((((((((((((”المسيح بن الله”(((((((((((((((((((((
“ليتكم تحتملون غباوتي قليلا. (2كو 11 :1 )
يقول في “المسيح بن الله ” ص 2 :
(( ولأول وهلة يظن القارئ أن هذا كفر لا محالة، وأن ذلك لا يحتمل أي تفسير أو تأويل آخر! ولكنك سوف ترى بالدليل القاطع من الآيات القرآنية وأقوال علماء المسلمين أن هذه العقيدة ليست كفرا ولا شركا بالله الواحد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد.))
كل مسيحي يعرف أن هذا الآفاق يكذب
فقانون الإيمان المسيحي الذي يحفظه كل مسيحي يقول : بالـحقـيقـة نـؤمـن بإله واحـدالله الآب ضـابط الكـل خــالق السـمـــاء و الأرض، مــا يُـرى ومــا لايُـرى نؤمـن بـرب واحـد يســوع المسـيح، ابن اللـه الوحـيـد،المولود من الآب قبل كل الدهور، نــور من نــور، إله حـق من إله حـق، مولود غير مخلــوق،…إلخ”
أنا لست في صدد بيان عوار هذا الإيمان الأعمي وتناقضه مع صحيح العقل والنقل بل والكتاب المقدس لكن الشاهد هنا
نسبوا لله الآب “سبحانه وتعالى” الولادة !
وقالوا المسيح هو الله ,,, مولود ولكن غير مخلوق,,, أفوصل به تدليسه أن يقول لهم نحن نقول “الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد”
أما تستحي أيها الزنديق ؟! ولكن العتب ليس عليك ولكن العتب على الأغبياء الذين يستمعون إليك !!
وكما يقول المثل “رزق الهبل على المجانين ”
جدير بالذكر أنه لما تطرق للفظة :”إبن الله” قال مدافعا عن إيمانه ساردا قانون الإيمان الذي يتفق مع “لم يلد ولم يولد”
قال في المسيح بن الله ص 15
(( ولذلك نقول في قانون الأيمان (بالحقيقة نؤمن بإله واحد: الله الآب … نؤمن برب واحد يسوع المسيح ابن الله الوحيد … نور من نور (أي من ذات طبيعة وجوهر الله).) ))
أنا لا تعليق لدي..ألا يستحق أن يبصق عليه المسيحي قبل المسلم ؟!!
يقول في “المسيح بن الله” ص 4 وقد إستدل بها في كتابه السابق “الله واحد في ثالوث”
(( فالسيد المسيح إذن هو إنسان بشري كامل قد حل أو ظهر فيه اللاهوت. وهذا ما عبر عنه الكتاب المقدس بقوله:”عظيم هو سر التقوى الله ظهر في الجسد” (الرسالة الأولى إلى تيموثاوس الإصحاح الثالث والآية 16).
والتساؤل هنا كيف يمكن أن يظهر الله سبحانه في جسد بشري أو في شيء مادي؟ ))
ألم أقل أنه أبو جهل ومدلس وكذاب فهو يأخذ نصا محرفا ثم يبني عليه عقيدة كاملة !!
وإليك يا أبا جهل ترجمات كثيرة جدا قام عليها علماء المسيحية من كافة الطوائف وكلهم يؤمنون بالتجسد وإلوهية المسيح ولكن عندهم بعض الأمانة في الترجمة يا محرفين يا مخرفين !!
أسئلة عن إلوهية المسيح تنتظر الجواب من النصارى
من كان الممسك للسموات والأرض، حين كان ربها وخالقها مربوطا على خشبة الصليب، وقد شدّت يداه ورجلاه بالحبال، وسمرت اليد التي أتقنت العوالم؟؟؟
فهل بقيت السموات والأرض خلوا من إلهها، وفاطرها، وقد جرى عليه هذا الأمر العظيم؟ !!!
أم تقولون: استخلف على تدبيرها غيره، وهبط عن عرشه، لربط نفسه على خشبة الصليب، وليذوق حر المسامير، وليوجب اللعنة على نفسه، حيث قال في التوراة: ((ملعون من تعلق بالصليب)).؟
أم تقولون: كان هو المدبر لها في تلك الحال، فكيف وقد مات ودفن؟ !
أم تقولون - وهو حقيقة قولكم - لا ندري، ولكن هذا في الكتب، وقد قاله الآباء، وهم القدوة.
والجواب عليهم: فنقول لكم، وللآباء معاشر النصارى:
ما الذي دلّكم على إلهية المسيح ؟
1- فإن كنتم استدللتم عليها بالقبض من أعدائه عليه، وسوقه إلى خشبة الصليب، وعلى رأسه تاج من الشوك، وهم يبصقون في وجهه، ويصفعونه. ثم أركبوه ذلك المركب الشنيع، وشدوا يديه ورجليه بالحبال، وضربوا فيها المسامير، وهو يستغيث، وتعلق. ثم فاضت نفسه، وأودع ضريحه.
فما أصحه من استدلال عند أمثالكم ممن هم أضل من الأنعام؟ وهم عار على جميع الأنام!!
2- وإن قلتم: إنما استدللنا على كونه إلها، بأنه لم يولد من البشر، ولو كان مخلوقا لكان مولودا من البشر.
فإن كان هذا الاستدلال صحيحا
فآدم إله المسيح، وهو أحق بأن يكون إلها منه، لأنه لا أم له، ولا أب، والمسيح له أم، وحواء أيضا اجعلوها إلها خامسا، لأنها لا أم لها، وهي أعجب من خلق المسيح؟!!
والله سبحانه قد نوع خلق آدم وبينه، إظهارا لقدرته، وإنه يفعل ما يشاء:
فخلق آدم لا من ذكر، ولا من أنثى.
وخلق زوجه حواء من ذكر، لا من أنثى.
وخلق عبده المسيح من أنثى لا من ذكر.
وخلق سائر النوع من ذكر وأنثى.
3- وإن قلتم: استدللنا على كونه إلها، بأنه أحيا الموتى، ولا يحييهم إلا الله.
فاجعلوا موسى إلها آخر، فإنه أتى من ذلك بشيء، لم يأت المسيح بنظيره، ولا ما يقاربه، وهو جعل الخشبة حيوانا عظيما ثعبانا، فهذا أبلغ وأعجب من إعادة الحياة إلى جسم كانت فيه أولا.
4- فإن قلتم: هذا غير إحياء الموتى.
فهذا اليسع النبي أتى بإحياء الموتى، وهم يقرون بذلك.
وكذلك إيليا النبي أيضا أحيا صبيا بإذن الله.
وهذا موسى قد أحيا بإذن الله السبعين الذين ماتوا من قومه.
وفي كتبكم من ذلك كثير عن الأنبياء والحواريين، فهل صار أحد منهم إلها بذلك؟ !!
5- وإن قلتم: جعلناه إلها للعجائب التي ظهرت على يديه.
فعجائب موسى أعجب وأعجب.
وهذا إيليا النبي بارك على دقيق العجوز ودهنها، فلم ينفد ما في جرابها من الدقيق، وما في قارورتها من الدهن سبع سنين!!
أسئلة عن إلوهية المسيح تنتظر الجواب من النصارى
من كان الممسك للسموات والأرض، حين كان ربها وخالقها مربوطا على خشبة الصليب، وقد شدّت يداه ورجلاه بالحبال، وسمرت اليد التي أتقنت العوالم؟؟؟
فهل بقيت السموات والأرض خلوا من إلهها، وفاطرها، وقد جرى عليه هذا الأمر العظيم؟ !!!
أم تقولون: استخلف على تدبيرها غيره، وهبط عن عرشه، لربط نفسه على خشبة الصليب، وليذوق حر المسامير، وليوجب اللعنة على نفسه، حيث قال في التوراة: ((ملعون من تعلق بالصليب)).؟
أم تقولون: كان هو المدبر لها في تلك الحال، فكيف وقد مات ودفن؟ !
أم تقولون - وهو حقيقة قولكم - لا ندري، ولكن هذا في الكتب، وقد قاله الآباء، وهم القدوة.
والجواب عليهم: فنقول لكم، وللآباء معاشر النصارى:
ما الذي دلّكم على إلهية المسيح ؟
1- فإن كنتم استدللتم عليها بالقبض من أعدائه عليه، وسوقه إلى خشبة الصليب، وعلى رأسه تاج من الشوك، وهم يبصقون في وجهه، ويصفعونه. ثم أركبوه ذلك المركب الشنيع، وشدوا يديه ورجليه بالحبال، وضربوا فيها المسامير، وهو يستغيث، وتعلق. ثم فاضت نفسه، وأودع ضريحه.
فما أصحه من استدلال عند أمثالكم ممن هم أضل من الأنعام؟ وهم عار على جميع الأنام!!
2- وإن قلتم: إنما استدللنا على كونه إلها، بأنه لم يولد من البشر، ولو كان مخلوقا لكان مولودا من البشر.
فإن كان هذا الاستدلال صحيحا
فآدم إله المسيح، وهو أحق بأن يكون إلها منه، لأنه لا أم له، ولا أب، والمسيح له أم، وحواء أيضا اجعلوها إلها خامسا، لأنها لا أم لها، وهي أعجب من خلق المسيح؟!!
والله سبحانه قد نوع خلق آدم وبينه، إظهارا لقدرته، وإنه يفعل ما يشاء:
فخلق آدم لا من ذكر، ولا من أنثى.
وخلق زوجه حواء من ذكر، لا من أنثى.
وخلق عبده المسيح من أنثى لا من ذكر.
وخلق سائر النوع من ذكر وأنثى.
3- وإن قلتم: استدللنا على كونه إلها، بأنه أحيا الموتى، ولا يحييهم إلا الله.
فاجعلوا موسى إلها آخر، فإنه أتى من ذلك بشيء، لم يأت المسيح بنظيره، ولا ما يقاربه، وهو جعل الخشبة حيوانا عظيما ثعبانا، فهذا أبلغ وأعجب من إعادة الحياة إلى جسم كانت فيه أولا.
4- فإن قلتم: هذا غير إحياء الموتى.
فهذا اليسع النبي أتى بإحياء الموتى، وهم يقرون بذلك.
وكذلك إيليا النبي أيضا أحيا صبيا بإذن الله.
وهذا موسى قد أحيا بإذن الله السبعين الذين ماتوا من قومه.
وفي كتبكم من ذلك كثير عن الأنبياء والحواريين، فهل صار أحد منهم إلها بذلك؟ !!
5- وإن قلتم: جعلناه إلها للعجائب التي ظهرت على يديه.
فعجائب موسى أعجب وأعجب.
وهذا إيليا النبي بارك على دقيق العجوز ودهنها، فلم ينفد ما في جرابها من الدقيق، وما في قارورتها من الدهن سبع سنين!!
- وإن جعلتموه إلها لكونه أطعم من الأرغفة اليسيرة آلافا من الناس.
فهذا موسى قد أطعم أمته أربعين سنة من المن والسلوى!!
وهذا محمد بن عبد الله قد أطعم العسكر كله من زاد يسير جدا، حتى شبعوا، وملؤا أوعيتهم، وسقاهم كلهم من ماء يسير، لا يملأ اليد حتى ملؤا كل سقاء في العسكر، وهذا منقول عنه بالتواتر؟ !!
7- وإن قلتم: جعلناه إلها، لأنه صاح بالبحر فسكنت أمواجه.
فقد ضرب موسى البحر بعصاه، فانفلق اثني عشر طريقا، وقام الماء بين الطرق كالحيطان، وفجر من الحجر الصلد اثني عشر عينا سارحة!!
8- وإن جعلتموه إلها لأنه أبرأ الأكمه والأبرص.
فإحياء الموتى أعجب من ذلك، وآيات موسى ومحمد صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين أعجب من ذلك!!
9- وإن جعلتموه إلها لأنه ادعى ذلك.
فلا يخلو إما أن يكون الأمر كما تقولون عنه، أو يكون إنما ادعى العبودية والافتقار، وأنه مربوب، مصنوع، مخلوق، فإن كان كما ادعيتم عليه فهو أخو المسيح الدجال، وليس بمؤمن، ولا صادق فضلا عن أن يكون نبيا كريما، وجزاؤه جهنم وبئس المصير، كما قال تعالى: (ومن يقل منهم إني إله من دونه، فذلك نجزيه جهنم) وكل من ادعى الإلهية من دون الله، فهو من أعظم أعداء الله كفرعون، ونمرود، وأمثالهما من أعداء الله، فأخرجتم المسيح عن كرامة الله، ونبوته، ورسالته، وجعلتموه من أعظم أعداء الله، ولهذا كنتم أشد الناس عداوة للمسيح في صورة محب موال!!
ومن أعظم ما يعرف به كذب المسيح الدجال أنه يدعي الإلهية، فيبعث الله عبده ورسوله مسيح الهدى ابن مريم، فيقتله، ويطهر للخلائق أنه كان كاذبا مفتريا، ولو كان إلها لم يقتل، فضلا عن أن يصلب، ويسمر، ويبصق في وجهه!!
وإن كان المسيح إنما ادعى أنه عبد، ونبي، ورسول كما شهدت به الأناجيل كلها، ودل عليه العقل، والفطرة، وشهدتم أنتم له بالإلهية - وهذا هو الواقع - فلِم تأتوا على إلهيته ببينة غير تكذيبه في دعواه، وقد ذكرتم عنه في أناجيلكم في مواضع عديدة ما يصرح بعبوديته، وأنه مربوب، مخلوق، وأنه ابن البشر، وأنه لم يدع غير النبوة والرسالة، فكذبتموه في ذلك كله، وصدقتم من كذب على الله وعليه!!
10- وإن قلتم: إنما جعلناه إلها، لا لأنه أخبر بما يكون بعده من الأمور.
فكذلك عامة الأنبياء، وكثير من الناس يخبر عن حوادث في المستقبل جزئية، ويكون ذلك كما أخبر به، ويقع من ذلك كثير للكهان والمنجمين والسحرة!!
11- وإن قلتم: إنما جعلناه إلها، لأنه سمى نفسه ابن الله في غير موضع من الإنجيل كقوله: ((إني ذاهب إلى أبي)) ((وإني سائل أبي)) ونحو ذلك، وابن الإله إله.
قيل: فاجعلوا أنفسكم كلكم آلهة، في غير موضع إنه سماه ((أباه، وأباهم)). كقوله: ((اذهب إلى أبي وأبيكم)). وفيه: ((ولا تسبوا أباكم على الأرض، فإن أباكم الذي في السماء وحده)) وهذا كثير في الإنجيل، وهو يدل على أن الأب عندهم الرب!!
12- وإن جعلتموه إلها، لأن تلاميذه ادعوا ذلك له، وهم أعلم الناس به.
كذبتم أناجيلكم التي بأيديكم، فكلها صريحة أظهر صراحة، بأنهم ما ادعوا له إلا ما ادعاه لنفسه من أنه عبد.
فهذا متى يقول في الفصل التاسع من إنجيله محتجا بنبوة أشعيا في المسيح عن الله عز وجل: ((هذا عبدي الذي اصطفيته، وحبيبي الذي ارتاحت نفسي له)).
وفي الفصل الثامن من إنجيله: ((إني أشكرك يا رب)) ((ويا رب السموات والأرض)). وهذا لوقا يقول في آخر إنجيله: ((أن المسيح عرض له، ولآخر من تلاميذه في الطريق ملك، وهما محزونان فقال لهما وهما لا يعرفانه: ما بالكما محزونين؟ فقالا: كأنك غريب في بيت المقدس، إذ كنت لا تعلم ما حدث فيها في هذه الأيام من أمر الناصري، فإنه كان رجلا نبيا، قويا، تقيا، في قوله، وفعله عند الله، وعند الأمة، أخذوه، واقتلوه)). وهذا كثير جدا في الإنجيل!!
13- وإن قلتم: إنما جعلناه إلها لأنه صعد إلى السماء.
فهذا أخنوخ، وإلياس قد صعدا إلى السماء، وهما حيان مكرمان، لم تشكهما شوكة، ولا طمع فيهما طامع، والمسلمون مجمعون على أن محمد صلى الله عليه وسلم صعد إلى السماء، وهو عبد محض، وهذه الملائكة تصعد إلى السماء، وهذه أرواح المؤمنين تصعد إلى السماء بعد مفارقتها الأبدان، ولا تخرج بذلك عن العبودية، وهل كان الصعود إلى السماء مخرج عن العبودية بوجه من الوجوه؟ !!
14- وإن جعلتموه إلها لأن الأنبياء سمته إلها، وربا، وسيدا، ونحو ذلك.
فلم يزل كثير من أسماء الله عز وجل تقع على غيره عند جميع الأمم، وفي سائر الكتب، وما زالت الروم، والفرس، والهند، والسريانيون، والعبرانيون، والقبط، وغيرهم، يسمون ملوكهم آلهة وأربابا.
وفي السفر الأول من التوراة: ((أن بني الله دخلوا على بنات إلياس، ورأوهن بارعات الجمال، فتزوجوا منهن)).
وفي السفر الثاني من التوراة في قصة المخرج من مصر: ((إني جعلتك إلها لفرعون)).
وفي المزمور الثاني والثمانين لداود ((قام الله لجميع الآلهة)) هكذا في العبرانية، وأما من نقله إلى السريانية فإنه حرفه، فقال (قام الله في جماعة الملائكة)). وقال في هذا المزمور وهو يخاطب قوماً بالروح: ((لقد ظننت أنكم آلهة، وأنكم أبناء الله كلكم)).
وقد سمى الله سبحانه عبده بالملك، كما سمى نفسه بذلك، وسماه بالرؤوف الرحيم، كما سمى نفسه بذلك، وسماه بالعزيز، وسمى نفسه بذلك. واسم الرب واقع على غير الله تعالى في لغة أمة التوحيد، كما يقال: هذا رب المنزل، ورب الإبل، ورب هذا المتاع. وقد قال إشعيا: ((عرف الثور من اقتناه، والحمار مربط ربه، ولم يعرف بنو إسرائيل)).
15- وإن جعلتموه إلهاً لأنه صنع من الطين صورة طائر، ثم نفخ فيها، فصارت لحماً، ودماً، وطائراً حقيقة، ولا يفعل هذا إلا الله.
قيل: فاجعلوا موسى بن عمران إله الآلهة، فإنه ألقى عصا فصارت ثعباناً عظيماً، ثم أمسكها بيده، فصارت عصا كما كانت!!
16- وإن قلتم: جعلناه إلهاً لشهادة الأنبياء والرسل له بذلك. قال عزرا حيث سباهم بختنصر إلى أرض بابل إلى أربعمائة واثنين وثمانين سنة (يأتي المسيح ويخلّص الشعوب والأمم). وعند انتهاء هذه المدة أتى المسيح، ومن يطيق تخليص الأمم غير الإله التام.
قيل لكم: فاجعلوا جميع الرسل إلهة، فإنهم خلّصوا الأمم من الكفر والشرك، وأخلصوهم من النار بإذن الله وحده، ولا شك أن المسيح خلّص من آمن به واتبعه من ذل الدنيا وعذاب الآخرة. كما خلّص موسى بني إسرائيل من فرعون وقومه، وخلّصهم بالإيمان بالله واليوم الآخر من عذاب الآخرة، وخلّص الله سبحانه بمحمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم عبده، ورسوله من الأمم والشعوب ما لم يخلّصه نبي سواه، فإن وجبت بذلك الإلهية لعيسى، فموسى، ومحمد أحق بها منه.
أسئلة أخرى متنوعة:
إنجيل متى الإصحاح 26 : 38 (وابتدأ يحزن ويكتئب ) .
تعالى الله عن مثل هذا ولماذا الحزن وهو خطط له ؟
إنجيل متى الإصحاح 26 : 69 (يسوع الجليلي ) .
أي أن المسيح عليه السلام مواطن من الجليل في فلسطين. هل ينتمي الله لبلد معين ؟
إنجيل متى الإصحاح 26 : 67 - 68 بصقوا في وجهه ولكموه و…!
إن ابن شخص معروف لا يتعرض لمثل ذلك فكيف يحدث لابن الله ؟!
إنجيل متى الإصحاح 27 : 46 آخر ما قاله المسيح عليه السلام وهو على الصليب ( صرخ يسوع بصوت عظيم قائلاً…. إلهي إلهي لماذا تركتني) .
لجأ إلى الله سبحانه وتعالى كسائر البشر وهل من عانى كل هذه المعاناة وكان على وشك الموت يخرج منه (صوت عظيم) ؟
أما في إنجيل لوقا الإصحاح23 : 46 فكان آخر كلامه ( يا أبتاه في يديك أستودع روحي) . أي النصين الأصح ؟
إنجيل متى الإصحاح 27 : 58 – 59 ( وطلب جسد يسوع...وأخذ يوسف الجسد ولفه بكتان نقي ) .
إذا كان الهدف هو فداء الناس وقد تم ذلك فلماذا أبقى الله سبحانه وتعالى جسد عيسى عليه السلام على الأرض ولم يرفعه ؟
إنجيل مرقس الإصحاح 1 : 9
إنجيل لوقا الإصحاح 3 : 21
إذا كان التعميد رمز لطرح خطايا البشر فلم عمد يوحنا عيسى عليه السلام وقد قال أنه حمل الله سبحانه وتعالى كما في إنجيل يوحنا الإصحاح1: 29 وإذا طُرحت الخطايا نتيجة لذلك فلم سفك دم إله ؟
إنجيل مرقس الإصحاح 1 : 12 - 13
إنجيل لوقا الإصحاح 4 : 12 - 13
( أربعين يوماً يجرب من الشيطان ) أيستطيع الشيطان أن يتسلط على الله سبحانه وتعالى ؟
إنجيل مرقس الإصحاح 9 : 23 من أقوال المسيح عليه السلام : ( كل شيء مستطاع للمؤمن) . قال المسيح عليه السلام ذلك ليعلم الناس التوجه بالدعاء إلى الله سبحانه وتعالى.
إنجيل مرقس الإصحاح 12 : 29 من أقوال المسيح عليه السلام : ( إن أول كل الوصايا ..... الرب إلهنا واحد ) .
ألا تدل كلمة – إلهنا - على أن المسيح عليه السلام ينتمي للبشر ؟
إنجيل مرقس الإصحاح 14 : 64 ( فالجميع حكموا عليه أنه مستوجب الموت )
هل حكموا على الله بذلك ؟
إنجيل لوقا الإصحاح 1 : 32 - 33 ( ويعطيه الرب الإله كرسي داود أبيه ويملك على بيت يعقوب إلى الأبد ولا يكون لملكه نهاية ) .
هذه أمور تنطبق على بشر وليس إله لأن الله يعطيه كما أن المسيح عليه السلام لم يجلس على كرسي حكم ولم يملك بيت يعقوب عليه السلام بل إن بني إسرائيل ( يعقوب عليه السلام ) عادوه وتآمروا على قتله.
إنجيل لوقا الإصحاح 1 : 38 ( قالت مريم هو ذا أنا أمة الرب ) .
أي أن أُمه كانت عبْدَتَه ! أليست الأم عادة من جنس ابنها ؟ ألا تكون إلهة ؟!
إنجيل لوقا الإصحاح 2 : 21 ( ولما تمت ثمانية أيام ليختنوا الصبي سمي يسوع )
الختان للبشر .وما الهدف من إعطائه اسماً لو كان إلهاً ؟
إنجيل لوقا الإصحاح 2 : 40 و إنجيل لوقا الإصحاح 2 : 52
( وكان الصبي ينمو ويتقوى بالروح.....وكانت نعمة الله عليه) .
أي أنه كان كسائر الأطفال ولو كان إلهاً لما احتاج إلى تقوية فهو الأقوى كما أن كل ما يحدث له من الله سبحانه وتعالى .
إنجيل لوقا الإصحاح 2 : 46 ( جالساً في وسط المعلمين يسمعهم ويسألهم ) .
لو كان إلهاً لكان عليماً ولما احتاج للتعلم من البشر.
إنجيل لوقا الإصحاح 3 : 16 و إنجيل يوحنا الإصحاح 3 : 28
تبشير يحيى عليه السلام بقدوم نبي آخر لا تنطبق على عيسى عليه السلام فقد كان معه وهي دليل على أن عيسى عليه السلام بشر ونبي وأن رسالته ليست آخر رسالة.
إنجيل لوقا الإصحاح 3 : 23 (ولما ابتدأ يسوع كان له نحو ثلاثين سنة ).
أي أن نبوته بدأت وهو في سن الثلاثين . لو كان إلهاً فماذا كان يفعل خلال تلك الفترة ؟
أدلة نبوة المسيح عليه السلام من الإنجيل
إنجيل متى الإصحاح 5 : 17
من أقوال المسيح عليه السلام : ( ما جئت لأنقض بل لأكمل ) أي أن الهدف من بعثته هو إتمام ما سبق من الشرائع كغيره من الأنبياء.
إنجيل متى الإصحاح 10 : 5
أرشد المسيح عليه السلام أتباعه أن لا يدعو غير اليهود ولكنه بعد قيامته أمرهم بدعوة العالم كما في إنجيل مرقس الإصحاح 16 : 15 إنجيل متى الإصحاح 28 : 19 إذا قال هذا حقاً فلم الاختلاف بين بطرس وبولس كما في سفر أعمال الرسل الإصحاح 15 : 6 - 30
وجاء مثل ذلك في إنجيل متى الإصحاح 15 : 24 - 26 من أقوال المسيح عليه السلام:
( لم أُرسل إلا إلى خراف بيت إسرائيل الضالة)
( يؤخذ خبز البنين ويُطرح للكلاب )
أي أنه رسول من عند الله سبحانه وتعالى ولكنه عنصري ! لماذا بقي في فلسطين حيث سكن فقط فرعان من القبائل اليهودية ولم ينتقل إلى المناطق المجاورة حيث سكنت بقية قبائل اليهود ؟ هل يعني هذا أنه فشل في إبلاغ رسالته ؟
إنجيل متى الإصحاح 7 : 6 وصف البعض بالكلاب والخنازير.
إنجيل متى الإصحاح 10 : 34 - 38 جاء للقتل والكراهية.
إنجيل متى الإصحاح 12 : 39 وصف اليهود بأنهم شريرون وفاسقون.
إنجيل متى الإصحاح 12 : 47 - 50 يتبرأ من أمه وإخوته .
إنجيل متى الإصحاح 16 : 18 وفي إنجيل يوحنا الإصحاح 1 : 42 أعطى بطرس هذا الاسم بدلاً من اسمه السابق" سمعان " ولكنه قال له " اذهب عني يا شيطان .أنت معثرة لي" في من إنجيل متى الإصحاح 16 : 23
إنجيل متى الإصحاح 21 : 31 قال أن الزواني يدخلون الجنة قبلهم.
إنجيل متى الإصحاح 23 : 24 - 34 وصفهم بأنهم مراءون ، جهال ،عميان ، قتلة أنبياء ، أولاد أفاعي.
إنجيل متى الإصحاح 23 : 24 - 34 وصفهم بأنهم مراءون ، جهال ،عميان ، قتلة أنبياء ، أولاد أفاعي.
إنجيل لوقا الإصحاح 12 : 49 - 53 جاء ليلقي ناراً ويفسد علاقات الناس مع بعضهم البعض.
إنجيل يوحنا الإصحاح 2 : 4 يخاطب أمه بنفس اللفظ الذي كلم به زانية كما في إنجيل يوحنا الإصحاح 8 : 10
إنجيل يوحنا الإصحاح 8 : 44 قال ( أنتم من أب هو إبليس )
هذه ألفاظ ادعى كتبة الإنجيل أنها صدرت عن المسيح عليه السلام .كيف يقول ذلك وهو القائل في إنجيل متى الإصحاح 5 : 22 ( ومن قال يا أحمق يكون مستوجب نار جهنم ).
إنجيل متى الإصحاح 21 : 11( هذا يسوع النبي).
إنجيل متى الإصحاح 21 : 43 من أقوال المسيح عليه السلام ( إن ملكوت الله ينزع منكم ويعطى لأمة تعمل أثماره) ملكوت الله تعني النبوة وهذا دليل عل أن المسيح عليه السلام ليس خاتم الأنبياء .
إنجيل متى الإصحاح 21 : 46 "كان عندهم مثل نبي"
إنجيل مرقس الإصحاح 6 : 4 من أقوال المسيح عليه السلام : (ليس نبي بلا كرامة ) كرامة تعني معجزة وقد أيد الله سبحانه وتعالى أنبياءه بمن فيهم المسيح عليه السلام بمعجزات كدليل على صدقهم .
إنجيل مرقس الإصحاح 10 : 20 "وقال له يا معلم "أليس كل نبي معلم ؟
إنجيل لوقا الإصحاح 3 : 23 - 38 (ولما ابتدأ يسوع كان له نحو ثلاثين سنة " أي أن نبوته بدأت في سن الثلاثين ).
إنجيل لوقا الإصحاح 7 : 16 (قد قام فينا نبي عظيم).
إنجيل لوقا الإصحاح 13 : 33 قال المسيح عليه السلام عن نفسه:( لا يمكن أن يهلك نبي خارجاً عن أورشليم ) .
إنجيل لوقا الإصحاح 24 : 19 (يسوع الناصري الذي كان إنسانًا نبياً مقتدراً في الفعل والقول ).
إنجيل يوحنا الإصحاح 5 : 30 من أقوال المسيح عليه السلام :
( الآب الذي أرسلني)أطلق لفظ الأب على غير المفهوم الجسمي المتداول بين الناس في مواضع منها :-
سفر التكوين الإصحاح 45 : 8 ( وهو قد جعلني أباً لفرعون ) المتكلم يوسف عليه السلام عن الله عز وجل.
سفر أيوب الإصحاح 29 : 16 (أب أنا للفقراء ) المتكلم أيوب عليه السلام.
إنجيل يوحنا الإصحاح 9 : 17 ( فقال إنه نبي ).
إنجيل يوحنا الإصحاح 12 : 44 من أقوال المسيح عليه السلام :-
(الذي يؤمن بي ليس يؤمن بي بل بالذي أرسلني) .
إنجيل يوحنا الإصحاح 12 : 49 من أقوال المسيح عليه السلام :
(الآب الذي أرسلني هو أعطاني وصية ماذا أقول وبماذا أتكلم ) .
نجيل يوحنا الإصحاح 14 : 2 - 3 من أقوال المسيح عليه السلام :
( في بيت أبي منازل كثيرة … أنا أمضي لأعد لكم مكاناً….حيث أكون أنا تكونون أنتم أيضاً) . يقول المسيح عليه السلام أن أنه سيعد لأتباعه مكاناً من هذه المنازل فماذا عن بقية المنازل ؟ هل ستبقى غير مسكونة ؟
إن المقصود هو أن المسيح عليه السلام نبي كسائر الأنبياء ويتكلم عن نصيب أتباعه في الجنة أما المنازل الباقية فهي لأتباع أنبياء الله الآخرين
إنجيل يوحنا الإصحاح 14 : 6 من أقوال المسيح عليه السلام :
(أنا هو الطريق والحق والحيوة ) أليس إتباع أي نبي طريق موصل لرضا الله سبحانه وتعالى لأنه يقول الحق وأن جزاء من يطيعه الحياة الأبدية في الجنة ؟
إنجيل يوحنا الإصحاح 14 : 16 من أقوال المسيح عليه السلام : ( وأنا أطلب من الآب فيعطيكم معزياً آخر ) ألا تدل - معزي آخر- على تشابهه مع المسيح عليه السلام أي أنه نبي آخر ؟ وإلا فمن المعزي الأول ؟
إنجيل يوحنا الإصحاح 14 : 24 من أقوال المسيح عليه السلام : (والكلام الذي تسمعونه ليس لي بل للآب الذي أرسلني) فهو كسائر رسل الله سبحانه وتعالى ينقل رسالة الله سبحانه وتعالى للبشر ولا شيء من عنده.
إنجيل يوحنا الإصحاح 14 : 28 من أقوال المسيح عليه السلام : ( أنا ذاهب ثم آتي إليكم ) ألم يتم مهمته فيعود ليتمها ؟ ثم إنه لم يعد.
إنجيل يوحنا الإصحاح 17 : 3 من أقوال المسيح عليه السلام : ( أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته) يسوع رسول من عند الله سبحانه وتعالى أما كلمة المسيح فتعني تعيين شخص لأداء مهمة كما في صموئيل الثاني الإصحاح 2 : 4 & 7 . مسح الله سبحانه وتعالى آخرين كما جاء في المزمور 89 : 20 (وجدت داود عبدي .بدهن قدسي مسحته ).
إنجيل يوحنا الإصحاح 18 : 33 - 36 من أقوال المسيح عليه السلام : ( مملكتي ليست من هذا العالم ) ذلك لأن أنبياء الله سبحانه وتعالى لا تهمهم الدنيا بل رضا الله والآخرة.
رؤيا يوحنا الإصحاح 1 : 1 (إعلان يسوع المسيح الذي أعطاه إياه الله )
أي أن المسيح عليه السلام تلقى التعاليم من الله سبحانه وتعالى كسائر الأنبياء.
رؤيا يوحنا الإصحاح 1 : 3 ( طوبى للذي يقرأ وللذين يسمعون أقوال النبوة)
هذا كلام يوحنا عن المسيح عليه السلام.
الدليل على أن عيسى عليه السلام ليس بإله
متى
9: 15 و باطلا يعبدونني و هم يعلمون تعاليم هي وصايا الناس.
13-57 فقال لهم يسوع : لا نبي بلا كرامة إلاّ في وطنه ودينه .
10:21-11 ولمـَّا دخل يسوع أورشليم ضجّت المدينة كلّها وسألت : من هذا ؟ فأجابت الجموع : هذا هو النبي يسوع من ناصرة الجليل .
10-6 لا تقصدوا أرضا وثنية، ولا تدخلوا مدينة سامرية، بل اذهبوا إلى الخراف الضالة بني إسرائيل .
24:15 فأجابهم يسوع : ما أرسلني الله إلا إلى الخراف الضالّة من بني إسرائيل.
يوحنا
5: 30 أنا لا اقدر أن افعل من نفسي شيئا كما اسمع أدين و دينونتي عادلة لأني لا اطلب مشيئتي بل مشيئة الآب الذي أرسلني .
12: 49 لأني لم أتكلم من نفسي لكن الأب الذي أرسلني هو أعطاني وصية ماذا أقول و بماذا أتكلم .
14: 28 سمعتم أني قلت لكم أنا اذهب ثم آتي إليكم لو كنتم تحبونني لكنتم تفرحون لأني قلت امضي إلى الآب لان أبي أعظم مني .
17:9 فوقع الخلاف بينهم، وقالوا أيضا للأعمى: أنت تقول إنّه فتح عينيك،فما رأيك فيه؟ فأجاب :ّإنّه نبيّ.
40:8 أنا الذي كلمكم بالحقّ كما سمعته من الله .
وصدق الله العظيم حيث قال :
وَإِذْ قَالَ اللّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنتَ قُلتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَـهَيْنِ مِن دُونِ اللّهِ قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ إِن كُنتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلاَ أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ{116} مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلاَّ مَا أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُواْ اللّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ وَكُنتُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً مَّا دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنتَ أَنتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ{117} إِن تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِن تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ{118}المائدة. هل المسيح عليه السلام هو ابن الله ؟
يدعي المسيحيون بأن المسيح أطلق عليه عبارة ابن الله وهذا اللفظ هو الدليل على إلوهيته!!!
الـرد :
أن لفظ ابن الله لم يقتصر في الكتاب المقدس على المسيح بل أطلق لفظ ابن الله على كثيرين غير المسيح فهي تسمية عامة والدليل على ذلك:
ورد في سفر صموئيل الثاني [ 7 : 14 ]
أن الرب يقول عن النبي سليمان :( أَنَا أَكُونُ لَهُ أَباً وَهُوَ يَكُونُ لِيَ ابْناً).
وفي سفر الخروج [ 4 : 22 ]
أن الرب يقول عن إسرائيل :(إسرائيل ابني البكر) .
وفي المزمور التاسع والعشرين الفقرة الأولى يقول النص:
قدموا للرب يا أبناء الله . . . قدموا للرب مجداً وعزاً .
وفي المزمور الثاني الفقرة السابعة أن الرب قال لداود :
أنت ابني وأنا اليوم ولدتك .
وفي العهد الجديد يقول المسيح في إنجيل متى الإصحاح الخامس:
طوبى لصانعي السلام لأنهم أبناء الله يدعون.
والخلاصة : إن لفظ ( ابن الله ( أطلق في الكتاب المقدس على كل من له صلة بالله من الأنبياء والشرفاء والمؤمنين وعلى كل مستقيم بار .
والقاعدة:
إن كل الذين ينقادون بروح الله هم ( أبناء الله ).
كما جاء في رسالة بولس لأهل رومية فهو يقول :
* لأن كل الذين ينقادون بروح الله فأولئك هم أبناء الله [رو 8 : 14 ]
* وكل من يعمل الخطايا والآثام ، فقد أطلق عليه ( ابن إبليس ) .
فقد جاء في سفر أعمال الرسل [ 13 : 10 ]
أن بولس قال عن الساحر اليهودي الذي يدعي النبوة كذباً) : أيها الممتلئ كل غش وكل خبث يا ابن إبليس).
فمن هنا نرى انه من كان قريباً من الله منقاداً له ويعمل بمشيئته ويمتثل أمره فهو ابنه ومن كان قريباً من إبليس ويعمل المعاصي والآثام فهو ابن له .
وبالتالي فلا حجة ولا يلزم من إطلاق لفظ ابن الله على المسيح أن ندعي فيه الإلوهية إنما غاية ما يرمي إليه ذلك الإطلاق أن المسيح عبد بار لله منقاد له يعمل بمشيئته ويمتثل أمره . شأنه شأن باقي أنبياء ورسل الله الكرام الذين بعثهم الله لهداية البشر وكان خاتمهم محمد صلى الله عليه وسلم.
والأناجيل الأربعة ورسائل بولس ويوحنا تنفي إلوهيته كما ينفيها القرآن:
وإذا تتبعنا لاستخدام عبارة ( ابن الله ) في الأناجيل نرى أن هذا التعبير يقصد به معنى الصالح البار الوثيق الصلة بالله و المتخلِّق بأخلاق الله.
فقد جاء في إنجيل مرقس [15 : 39] :
و لما رأى قائد المائة، الواقف مقابله ، أنه صرخ هكذا ، و أسلم الروح، قال: (حقا كان هذا الإنسان ابن الله ) .
نفس هذا الموقف أورده لوقا في إنجيله فنقل عن قائد المائة أنه قال عن المسيح ) بالحقيقة كان هذا الإنسان بارَّاً ) فما عبر عنه مرقس في إنجيله بعبارة ) ابن الله ( عبر عنه لوقا بعبارة باراً مما يبين أن المراد من عبارة ابن الله ليس إلا كونه بارا صالحا.
و بهذا المعنى كان يستخدم اليهود ـ مخاطَبي المسيح ـ لفظة ( ابن الله ) ، التي لم تكن غريبة عليهم ، بل شائعة و مستخدمة لديهم بالمعـنـى الذي ذكرناه .
و لذلك نجد مثل ، أن أحد علماء اليهود و اسمه " نتنائيل" لما سمع من صديقه فيليبس، عن نبيٍّ خرج من مدينة الناصرة، استنكر ذلك في البداية، لكنه لما ذهب ليرى عيسى بنفسه، عرفه عيسى و قال فيه : هو ذا إسرائيلي خالص لا غش فيه . فقال له نتنائيل: من أين تعرفني ؟ أجابه يسوع : قبل أن يدعوك فيليبس و أنت تحت التينة، رأيتك. فأجابه نتنائيل : رابِّي! أنت ابن الله، أنت ملك إسرائيل[ يوحنا 1 : 5 ـ 49 ] . و مما لا شك فيه، أن مقصود نتنائيل ، كإسرائيلي يهودي موحد، عالم بالكتاب المقدس، من عبارة ابن الله هذه، لم يكن : أنت ابن الله المولود منه و المتجسد! و لا مقصوده : أنت أقنوم الابن المتجسد من الذات الإلهية !! لأن هذه الأفكار كلها لم تكن معروفة في ذلك الوقت، و لا تحدث المسيح نفسه عنها، لأن هذه الحادثة حدثت في اليوم الثاني لبعثة المسيح فقط، بل من الواضح المقطوع به أن مقصود نتنائيل من عبارته أنت ابن الله : أنت مختار الله و مجتباه، أو أنت حبيب الله أو من عند الله، أو أنت النبي الصالح البار المقدس، و نحو ذلك. هذا و مما يؤكد ذلك، أن لقب ( ابن الله ) جاء بعينه، في الإنجيل، في حق كل بارٍّ صالح غير عيسى ، كما استعمل ( ابن إبليس ) في حق الإنسان الفاسد الطالح.
ففي إنجيل متى [5 : 9] :
طوبى لصانعي السلام فإنهم أبناءُ الله يُدْعَوْنَ ، و فيه أيضا: و أما أنا فأقول لكم أحبوا أعداءكم، باركوا لاعنيكم، أحسنوا إلى مبغضيكم ، و صلوا لأجل الذين يسيئون إليكم، و يطردونكم، لكي تكونوا أبناء أبيكم الذي في السموات )) متى [5 : 44 ـ 45]
و في إنجيل لوقا [6 : 35] :
بل أحبوا أعداءكم و أحسنوا و أقرضوا و أنتم لا ترجون شيئا فيكون أجركم عظيما و تكونوا بني العـَلِيِّ فإنه منعم على غير الشاكرين و الأشرار .
فسمَّى الأبرار المحسنين بلا مقابل المتخلِّقين بـخُلُقِ الله بـِ ) أبناء العلي ( و ) أبناء أبيهم الذي في السموات ) .
في الإصحاح الأول من إنجيل يوحنا يقول:و أما الذين قبلوه(أي قبلوا السيد المسيح ) و هم الذين يؤمنون باسمه،فقد مكَّنهم أن يصيروا أبناء الله يوحنا [1 : 12]
كل هذا مما يوضح أنه في لغة مؤلفي الأناجيل و اللغة التي كان يتكلمها السيد المسيح ، كان يُعَبَّرُ بـ ِ ( ابـن الله )عن كل : رجل بار صالح وثيق الصلة بالله مقرب منه تعالى يحبه الله تعالى و يتولاه و يجعله من خاصته و أحبابه ، و وجه هذه الاستعارة واضح، و هو أن الأب جُـبِلَ على أن يكون شديد الحنان و الرأفة و المحبة و الشفقة لولده ، حريصا على يجلب له جميع الخيرات و يدفع عنه جميع الشرور، فإذا أراد الله تعالى أن يبين هذه المحبة الشديدة و الرحمة الفائقة و العناية الخاصة منه لعبده فليس أفضل من استعارة تعبير كونه أبا لهذا العبد و كون هذا العبد كابن لـه.
و قد جاء في بعض رسائل العهد الجديد ما يوضح هذا المجاز أشد الإيضاح و لا يترك فيه أي مجال للشك أو الإبهام.
فقد جاء في رسالة يوحنا الأولى [ 5:1 ـ 2 ] قوله :
كل من يؤمن أن يسوع هو المسيح فقد ولد من الله. و كل من يحب الوالد يحب المولود منه أيضا. بهذا نعرف أننا نحب أولاد الله إذا أحببنا الله و حفظنا وصاياه .
و في آخر نفس هذه الرسالة :
نعلم أن كل من ولد من الله لا يخطئ بل المولود من الله يحفظ نفسه و الشرير لا يمسه[18:5] . و أيضا في الإصحاح الثالث من نفس تلك الرسالة، يقول يوحنا [3: 9 – 10 ]:
كل من هو مولود من الله لا يفعل خطيَّة لأن زرعه يثبت فيه و لا يستطيع أن يخطئ لأنه مولود من الله، بهذا أولاد الله ظاهرون و أولاد إبليس... الخ
و في الإصحاح الرابع من تلك الرسالة يوحنا الأولى [ 4 : 7 ] أيضا :
أيها الأحباء لنحب بعضنا بعضا لأن المحبة هي من الله و كل من يحب فقد ولد من الله و يعرف الله .
و في رسالة بولس إلى أهل رومية [8 : 14 ـ 16] :
لأن كل الذين ينقادون بروح الله فأولـئك هم أبناء الله. إذ لم تأخذوا روح العبودية أيضا للخوف، بل أخذتم روح التبني الذي به نصرخ يا أبا الآب. الروح نفسه يشهد لأرواحنا أننا أولاد الله .
و في رسالة بولس إلى أهل فيليبس [2 : 14 ـ 15 ] :
افعلوا كل شيء بلا دمدمة و لا مجادلة. لكي تكونوا بلا لوم و بسطاء أولاد الله بلا عيب في وسط جيل معوج و ملتو تضيئون بينهم كأنوار في العالم .
ففي كل هذه النصوص استعملت عبارات: ابن الله ، أبناء الله ، أولاد الله ، و الولادة من الله ، بذلك المعنى المجازي الذي ذكرناه .
فإن قيل :
إنما سمى الإنجيل عيسى بـِ (الابن الوحيد ) لله مما يفيد أن بنوَّته لله بنوَّة فريدة متميزة لا يشاركه فيها أحد فهي غير بنوَّة أنبياء بني إسرائيل، لِـلَّه، وغير بنوَّة المؤمنين الأبرار الصالحين عموما أو بنوَّة شعب بني إسرائيل لله.. الخ، .
فجوابه :
أولاً :
أن غير المسيح عليه السلام أيضاً امتاز بوصف آخر ليس أقل منه في الأهمية فقد أطلقت الأسفار الابن البكر على إسرائيل وداود دون المسيح طبقاً للآتي :
في سفر الخروج 4 : 22
أن الله سبحانه وتعالى قال لموسى : إسرائيل ابني البكر .
و في سفر إرميا، يقول الله تعالى :
لأني صرت لإسرائيل أبا، و أفرايم هو بكري [إرميا 31 : 9 ]
ومن المعروف أن البكر أولى وأفضل عند أبيه من غير البكر ، فالبكر أجل قدراً عند والده من غير البكر على مالا يخفى ، والكتاب المقدس يشهد بأن للولد الأكبر سهمين في الميراث ولغيره سهم واحد [ تثنية 21 : 15 ، 17]
ثانيا :
بما أن البنوة لله تعني الانقياد لله والعمل بمشيئته , (لأن كل الذين ينقادون بروح الله فأولـئك هم أبناء الله ) [رو 8 : 14 ] فتكون عبارة " الابن الوحيد " للمسيح هي كناية عن شدة قرب المسيح لله من بين قومه وذلك لطاعته وانقياده له وهو المبلغ عنه.
ثالثاً :
إن عبارة ( الابن الوحيد ) في الكتاب المقدس لا تعني بالضرورة الانفراد و الوحدانية الحقيقية بل قد يقصد بها الحظوة الخاصة و المنزلة الرفيعة.
يدل على ذلك أن سفر التكوين [22 : 1 – 2 ] من التوراة يحكي أن الله تعالى امتحن إبراهيم فقال له: يا إبراهيم . فقال: هاأنذا. فقال: خذ ابنك وحيدك الذي تحبه، اسـحق، و اذهب إلى أرض المـريا[
فأطلق الكتاب المقدس على اسحق لقب الابن الوحيد لإبراهيم، هذا مع أنه، طبقا لنص التوراة نفسها، كان إسماعيل قد وُلِد لإبراهيم، قبل إسحق، كما جاء في سفر التكوين : فولدت هاجر لأبرام ابنا و دعا أبرام اسم ابنه الذي ولدته هاجر: إسماعيل. كان أبرام ابن ست و ثمانين لما ولدت هاجر إسماعيل لأبرام [ تكوين:16 : 15 – 16 ] ، ثم تذكر التوراة أنه لما بلغ إبراهيم مائة سنة بشر بولادة إسحـق [التكوين: 17 : 15 إلى 20 ] ، و بناء عليه لم يكن اسحق ابناً وحيداً لإبراهيم بالمعنى الحقيقي للكلمة، مما يؤكد أن تعبير " الابن الوحيد " لا يعني بالضرورة ـ في لغة الكتاب المقدس ـ معنى الانفراد حقيقة، بل هو تعبير مجازي يفيد أهمية هذا الابن و أنه يحظى بعطف خاص و محبة فائقة و عناية متميزة من أبيه، بخلاف سائر الأبناء، و لا شك أن محبة لله تعالى للمسيح و عنايته أعظم من عنايته جميع من سبقه من الأنبياء لذا صح إطلاق تعبير : (( ابني الوحيد )) عليه.
رابعاً :
أن الكتاب المقدس قد أطلق على غير المسيح أوصافاً وأسماء لا تليق إلا بالله وحده وهي أكبر وأعظم من إطلاق عبارة الابن الوحيد في حق المسيح ومع ذلك لم يقل أحد من الناس أنهم آلهة ، فعلى سبيل المثال:
ورد في سفر القضاة [ 13 : 21 ، 22 ]
إطلاق لفظ الله على الملك : يقول النص (وَلَمْ يَتَجَلَّ مَلاَكُ الرَّبِّ ثَانِيَةً لِمَنُوحَ وَزَوْجَتِهِ. عِنْدَئِذٍ أَدْرَكَ مَنُوحُ أَنَّهُ مَلاَكُ الرَّبِّ. فَقَالَ مَنُوحُ لاِمْرَأَتِه نموت موتاً لأَنَّنَا قَدْ رَأَيْنَا اللهَ. ) وواضح أن الذي تراءى لمنوح وامراته كان الملك .
ورد في سفر الخروج [ 22 : 8 ] إطلاق لفظ الله على القاضي:
يقول النص : وإن لم يوجد السارق يقدم صاحب البيت إلى الله ليحكم ، هل يمد يده إلى ملك صاحبه فقوله : إلى الله ، أي : إلى القاضي.
وكذلك أيضاً جاء في سفر الخروج [ 22 : 9 ] إطلاق لفظ الله على القاضي:
يقول النص : في كل دعوى جنائية من جهة ثور أو حمار أو شاة أو ثوب أو مفقود ما ، يقال : إن هذا هو ، تقدم إلى الله دعواها ، فالذي يحكم الله بذنبه يعوض صاحبه باثنين فقوله إلى الله ، أي : إلى القاضي نائب الله .
كما أطلق الكتاب المقدس لفظ إله على القاضي فقد ورد في المزمور ( 82 : 1 )
الله قائم في مجمع الله ، في وسط الآلهه يقضي .
وأطلق الكتاب المقدس لفظ الآلهه على الأشراف فقد ورد في المزمور ) 138 : 1 ( قول داود عليه السلام :أحمدك من كل قلبي ، قدام الآلهه أعزف لك .
الخلاص الحق لا علاقة له بالصلب
و الدليل موجود في :
1- إنجيل متى
19: 16 و إذا واحد تقدم و قال له أيها المعلم الصالح أي صلاح أعمل لتكون لي الحياة الأبدية
19: 17 فقال له لماذا تدعوني صالحا ليس أحد صالحا إلا واحد و هو الله و لكن إن أردت أن تدخل الحياة فاحفظ الوصايا
19: 18 قال له أية الوصايا فقال يسوع لا تقتل لا تزن لا تسرق لا تشهد بالزور
19: 19 أكرم أباك و أمك و أحب قريبك كنفسك
19: 20 قال له الشاب هذه كلها حفظتها منذ حداثتي فماذا يعوزني بعد
19: 21 قال له يسوع إن أردت أن تكون كاملا فاذهب و بع أملاكك و أعط الفقراء فيكون لك كنز في السماء و تعال اتبعني.
25: 34 ثم يقول الملك للذين عن يمينه تعالوا يا مباركي أبي رثوا الملكوت المعد لكم منذ تأسيس العالم
25: 35 لأني جعت فأطعمتموني عطشت فسقيتموني كنت غريبا فآويتموني
25: 36 عريانا فكسيتموني مريضا فزرتموني محبوسا فآتيتم إلي
25: 37 فيجيبه الأبرار حينئذ قائلين يا رب متى رأيناك جائعا فأطعمناك أو عطشانا فسقيناك
25: 38 و متى رأيناك غريبا فآويناك أو عريانا فكسوناك
25: 39 و متى رأيناك مريضا أو محبوسا فأتينا إليك
25: 40 فيجيب الملك و يقول لهم الحق أقول لكم بما أنكم فعلتموه بأحد إخوتي هؤلاء الأصاغر فبي فعلتم
25: 41 ثم يقول أيضا للذين عن اليسار اذهبوا عني يا ملاعين إلى النار الأبدية المعدة لإبليس و ملائكته
25: 42 لأني جعت فلم تطعموني عطشت فلم تسقوني
25: 43 كنت غريبا فلم تأووني عريانا فلم تكسوني مريضا و محبوسا فلم تزوروني
25: 44 حينئذ يجيبونه هم أيضا قائلين يا رب متى رأيناك جائعا أو عطشانا أو غريبا أو عريانا أو مريضا أو محبوسا و لم نخدمك
25: 45 فيجيبهم قائلا الحق أقول لكم بما أنكم لم تفعلوه بأحد هؤلاء الأصاغر فبي لم تفعلوا
25: 46 فيمضي هؤلاء إلى عذاب ابدي و الأبرار إلى حياة أبدية
فما فائدة الصلب والفداء في الحياة الأبدية والعذاب الأبدي؟؟؟؟؟؟؟؟
فإن الخلاص الحق لا علاقة له بالصلب وسفك الدماء , فتلك نظرية أقحمها بولس في مسيحية المسيح الحقة
18- لماذا لا يسجد النصارى في صلاتهم ، كما كان يصلي المسيح ؟
متى 26عدد 39
ثُمَّ تَقَدَّمَ قَلِيلاً وَخَرَّ عَلَى وَجْهِهِ وَكَانَ يُصَلِّي.
متى 4عدد 9-10 ولوقا 4عدد 7-8
وفى متى أيضاً أن يسوع قال لإبليس:عندما طلب منه إبليس أن يسجد له وَقَالَ لَه:
أُعْطِيكَ هَذِهِ جَمِيعَهَا إِنْ خَرَرْتَ وَسَجَدْتَ لِي. حِينَئِذٍ قَالَ لَهُ يَسُوعُ: اذْهَبْ يَا شَيْطَانُ! لأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: لِلرَّبِّ إِلَهِكَ تَسْجُدُ وَإِيَّاهُ وَحْدَهُ تَعْبُدُ.
مرقس 14عدد 35
وجاء عند مرقس : ثُمَّ تَقَدَّمَ قَلِيلاً وَخَرَّ عَلَى الأَرْضِ وَكَانَ يُصَلِّي لِكَيْ تَعْبُرَ عَنْهُ السَّاعَةُ إِنْ أَمْكَنَ.
رؤيا يوحنا 15: 4
مَنْ لاَ يَخَافُكَ يَا رَبُّ وَيُمَجِّدُ اسْمَكَ، لأَنَّكَ وَحْدَكَ قُدُّوسٌ، لأَنَّ جَمِيعَ الأُمَمِ سَيَأْتُونَ وَيَسْجُدُونَ أَمَامَكَ، لأَنَّ أَحْكَامَكَ قَدْ أُظْهِرَت.
فلماذا لا يسجد النصارى لله تعالى في صلاتهم كما كان يسجد المسيح عليه السلام في صلاته؟؟
****************
19-الخمر في النصرانية
ما جاء في العهد القديم
جاء في سفر الأمثال( 20-1 )
الخمر مستهزئة ، المسكر عجاج ، ومن يترنح بهما فليس بحكيم .
جاء في سفر الأمثال( 33: 29-35 )
لمن الويل ، لمن الشقاوة ، لمن المخاصمات ، لمن الكرب ، لمن الجروح بلا سبب ، لمن ازمهرار العينَيْن ، للذين يدمنون الخمر ، الذين يدخلون في طلب الشراب المموج . لا تنظر إلى الخمر - إذا احمرت حين تظهر حبابها في الكأس وساغت مرقرقة . في الآخر تلسع كالحية ، وتلدغ كالأفعوان . عيناك تنظران الأجنبيات ، وقلبك ينطق بأمور ملتوية ، وتكون كمضطجع في قلب البحر ، أو كمضطجع إلى رأس سارية . يقول : ضربوني ولم أتوجع ، لقد لكأوني ولم أعرف . متى أستيقظ أعود أطلبها بعد .
وجاء في سفر أشعياء( 5: 22 )
ويل للأبطال على شرب الخمر ولذوي القدرة على مزج السكر .
وجاء في سفر يوشع ( 4: 11 )
الزنى والخمر والسلافة تخلب القلب .
وجاء في سفر العدد ( 6: 1-4 )
وكلَّم الرب موسى قائًلا : كلِّم بني إسرائيل وقل لهم : إذا انفرز رجل أو امرأة لينذر نذر النذير لينتذر للرب فعن الخمر والميسر يفترز ولا يشرب خل الخمر ولا خل المسكر ولا يشرب من نقيع العنب ولا يأكل عنبًا رطبًا ولا يابسًا . كل أيام نذره لا يأكل من كل ما يعمل من جفنة الخمر من العجم حتى القشر .
وبذلك لم يكن يسمح للنذير بأن يشرب الخمر مدة نذره .
وجاء في سفر اللاويين (10: 8-10)
وكلم الرب هارون قائًلا خمرًا ومسكرًا لا تشرب أنت وبنوك معك عند دخولكم إلى خيمة الاجتماع لكي لا تموتوا فرضًا دهريا في أجيالكم ، وللتمييز بين المقدس والمحلل وبين النجس والطاهر .
وبذلك لم يكن يسمح للكاهن بأن يشرب منه عند دخوله لخدمة المقدس .
وجاء في سفر الأمثال( 21: 17)
محب الخمر والدهن لا يستغني .
وبذلك أعلن الكتاب المقدس أن الفقر في شرب الخمر .
وجاء في سفر الأمثال( 23: 20-21)
لا تكن بين شريبي الخمر ، بين المتلفين أجسادهم ؛ لأن السكير والمسرف يفتقران .
وبذلك نهى الكتاب المقدس عن مجالسة من يشربون الخمر .
وجاء في سفر صموئيل الأول (1:13-16)
فإن حنة كانت تتكلم في قلبها وشفتاها فقط تتحركان وصوتها لم يسمع . إن عالي ظنها سكرى . فقال لها عالي : حتى متى تسكرين ؟ انزعي خمرك عنك . فأجابت حنة وقالت : لا يا سيدي إني امرأة حزينة الروح ولم أشرب خمرً ا ولا مسكرًا بل أسكب نفسي أمام الرب لا تحسب أمتك ابنة بليعال ؛ لأني من كثرة كربتي وغيظي قد تكلمت إلى الآن .
وبذلك قد نهى الكتاب المقدس عن السكر بالخمر وبيَّن أن السكر خطيئة .
وجاء في سفر أشعياء( 5: 1-11 )
ويل للمبكرين صباحًا يتبعون السكر ، للمتأخرين في العتمة تلهيهم الخمر وصار العود والرباب والدف والناي والخمر ولائهم وإلى فعل الرب لا ينظرون ، وعمل يديه لا يرون ، لذلك سبي شعبي لعدم المعرفة ، وتصير شرفاؤه رجال جوع ، وعامته يابسين من العطش ، لذلك وسعت الهاوية نفسها وفغرت فاها بلا حد فيترل بهااؤها وجمهورها وضجيجها والمبتهج فيها ، ويذل الإنسان ويحط الرجل وعيون المستعلين توضع .
وبذلك يكون الكتاب المقدس قد هدد وندد بشارب الخمر.
ما جاء في العهد الجديد :
ففي رسالة بولس الأول إلى أهل كورنثوس (5:11) يقول :
وأما الآن فكتبت إليكم إن كان أحد مدعو أخًا زانيًا أو طماعًا أو عابد وثن أو شتامًا أو سكيرًا أو خاطًفا أن لا تخالطوا ولا تؤاكلوا مثل هذا .
وفي رسالة كورنثوس الأولى –أيضًا (الإصحاح 6 العدد 9 و 10)
لا تضلوا ، لا زناة ، ولا عبدة أوثان ، ولا مأبونون ولا مضاجعو ذكور ولا سارقون ولا طماعون ولا سكيرون ولا شتامون ولا خاطفون يرثون ملكوت الله.
وفي رسالة بولس إلى أهل غلاطية (الإصحاح الخامس ، العدد ١٩ وما بعده ) :
وأعمال الجسد ظاهرة التي هي : زنى عهارة نجاسة دعارة عبادة الأوثان سحر عداوة خصام غيرة سخط تحزب شقاق بدعة حسد قتل سكر بطر وأمثال هذه التي أسبق فأقول لكم عنها كما سبقت فقلت أيضًا إن الذين يفعلون مثل هذه لا يرثون ملكوت الله.
وفي رسالة بولس الرسول إلى أهل أفسس (الإصحاح) 18:5
ولا تسكروا بالخمر الذي فيه الخلاعة بل امتلئوا بالروح .
وفي رسالة بطرس الأول (الإصحاح ٤ ، العدد ٣)
لأن زمان الحياة الذي مضى يكفينا لنكون قد عملنا إرادة الأمم سالكين في الدعارة والشهوات وإدمان الخمر والبطر والمنادمات وعبادة الأوثان المحرمة .
ولكن حينما نقرأ الإصحاح الثاني من إنجيل يوحنا) العدد ١ وما بعده (
إن هذا الإنجيل يقدم لنا باكورة معجزات المسيح ، فإذا ﺑﻬا تحويل الماء إلى خمر !! يقول الإنجيل :
وفي اليوم الثالث كان عرس في قانا الجليل وكانت أم يسوع هناك . ودعي أيضًا يسوع وتلاميذه إلى العرس ولما فرغت الخمر قالت أم يسوع له : ليس لهم خمر . قال لها يسوع ما لي ولك يا امرأة ، لم تأت ساعتي بعد . قالت أمه للخدام : مهما قال لكم فافعلوه . وكانت ستة أجران من حجارة موضوعة هناك حسب تطهير اليهود يسع كل واحد مطرين أو ثلاثة قال لهم يسوع : املأوا الأجران ماء فملأوها إلى فوق ، ثم قال لهم : استقوا الآن وقدموا إلى رئيس المتكأ . فقدموا . فلما ذاق رئيس المتكأ الماء المتحول خمرًا ولم يكن يعلم من أين هي . لكن الخدام كانوا قد استقوا الماء علموا ، دعا رئيس المتكأ العريس وقال له : كل إنسان إنما يضع الخمر الجيدة أوًلا ، ومتى سكروا فحينئذ الدون . أما أنت فقد أبقيت الخمر الجيدة إلى الآن . هذه بداية الآيات فعلها يسوع في قانا الجليل وأظهر مجده فآمن به تلاميذه.
بل إن إنجيل يوحنا يفاجئنا ، ويا هول ما يفاجئنا به ,يفاجئنا بالمسيح في حالة سكر شديد وقد تعرى من ملابسه ولنترك للإنجيل يحدثنا حديثه) يوحنا 4:13-5):
قام عن العشاء ، وخلع ثيابه ، وأخذ منشفة واتزر بها . ثم صب الماء في مغسل وابتدأ يغسل أرجل التلاميذ ويمسحها بالمنشفة التي كان يتزر بها.
ويقول أحد المعلقين المسيحيين (فندر - صاحب كتاب ميزان الحق ) :
هذا يوهم أن عيسى عليه السلام كان قد سرت فيه الخمرة حتى لم يكن يدري ما يفعل ، فإن غسل الأقدام لا يوجب التجرد من الثياب .
ويقول إنجيل لوقا( 23:7-24 )
لأنه جاء يوحنا المعمدان لا يأكل خبزًا ولا يشرب خمرًا فتقولون به شيطان جاء ابن الإنسان يأكل ويشرب فتقولون هو ذا إنسان أكول وشريب خمر.
ويقول النص الثاني ، وهو متمم لهذا النص ومكمل له :
ويقول إنجيل لوقا( 36:7-39 )
وسأله واحد من الفريسيين أن يأكل معه فدخل بيت الفريسي واتكأ وإذا امرأة في المدينة كانت خاطئة إذ علمت أنه متكئ في بيت الفريسي جاءت بقارورة طيب ووقفت عند قدميه من ورائه باكية وابتدأت تبل قدميه بالدموع وكانت تمسحهما بشعر رأسها وتقبل قدميه وتدهنهما بالطيب ، فلما رأى الفريسي الذي دعاه ذلك تكلم قي نفسه قائًلا : لو كان هذا نبياً لعلم من هذه ألامرأة التي تلمسه وما هي أنها خاطئة .
ثم يستمر النص فيقول : إنجيل لوقا( 44:7-47 )
ثم التفت إلى المرأة وقال لسمعان : أتنظر هذه المرأة ؟ إني دخلت بيتك وماء لأجل رجلي لم تعط . وأما هي فقد غسلت رجلي بالدموع ومسحتها بشعر رأسها . قبلة لم تقبلني وأما هي فمنذ دخلت لم تكف عن تقبيل رجلي من أجل ذلك ، أقول لك قد غفرت خطاياها الكثيرة لأنها أحبت كثيرًا
Jesus has GOD المسيح ابن مريم عبد الله .. إلهه هو الله
- John said in the revelation book about Jesus “and has made us to be a kingdom and priests to serve his God and Father—to him be glory and power for ever and ever! Amen” Revelation 1:6 (NIV)
- يقول يوحنا اللاهوتي في سفر الرؤيا عن المسيح ابن مريم عليه السلام الترجمة العالمية الجديدة وايضا في ترجمة الملك جيمس "وجعل منا (أي يسوع) مملكة من الكهنة لإلهه وابيه الذي له المجد والقوة لأبد الآبدين آمين." سفر الرؤيا 1:6 الترجمة العالمية الجديدة
- Paul said in book of Ephesians about Jesus “the God of our Lord Jesus” Ephesians 1:17 (KJV)
- يقول بولس الرسول عن الله الذي هو إله المسيح ابن مريم في رسالة بولس إلى افسس في ترجمة الملك جيمس "إله ربنا يسوع" والرب في الكتاب المقدس أي المعلم افسس 1:17 ترجمة الملك جيمس.
-Mathew says about Jesus in the Gospel of Mathew “Jesus cried out in a loud voice, "Eloi, Eloi, lama sabachthani?" which means, "My God, my God, why have you forsaken me?" Matthew 27:46 (NIV)
- يقول متى عن المسيح ابن مريم عليه السلام في انجيل متى الترجمة العالمية الجديدة "وصرخ يسوع بصوت عظيم قائلا إلوي إلوي لما شبقتني والذي معناه إلهي إلهي لماذا تركتني؟" انجيل متى 27:46 الترجمة العالمية الجديدة.
- John mentions that Jesus in the gospel of John said “I ascend unto my Father, and your Father; and to my God, and your God”. John 20:17 (KJV)
- يذكر يوحنا في انجيل يوحنا ترجمة الملك جيمس الجديدة أن المسيح ابن مريم عليه السلام يقول "إني أصعد إلى أبي وابيكم وإلهي وإلهكم" انجيل يوحنا 20:17 ترجمة الملك جيمس الجديدة.
- All Christian scholars are saying that this a prophecy from God about Jesus "Here is my servant, whom I uphold” Isaiah 42:1 (NIV)
- كل علماء المسيحية يقولون أن هذه النبوءة الآتية والمذكورة من الله في سفر إشعياء عن المسيح ابن مريم عليه السلام "هذا هو عبدي الذي أعضده" اشعياء 42:1 الترجمة العالمية الجديدة.
- Peter says in the book of acts about Jesus that he is a servant of God “When God raised up his servant, he sent him first to you" Acts
- يقول بطرس الرسول في سفر أعمال الرسل عن المسيح ابن مريم عليه السلام أنه عبد لله "إذ أقام الله عبده يسوع أرسله إليكم أولا" سفر أعمال الرسل
- John says in the book of revelation that Jesus after his ascension said “Him who overcomes I will make a pillar in the temple of my God. Never again will he leave it. I will write on him the name of my God and the name of the city of my God, the new Jerusalem, which is coming down out of heaven from my God; and I will also write on him my new name”. Revelation 3:12-14 (NIV)
-
يقول يوحنا اللاهوتي في سفر الرؤيا أن المسيح بعد صعوده إلى السماء يقول "من يغلب سأجعله عمودا في هيكل إلهي ولايعود يتركه ابدا. سأكتب عليه اسم إلهي واسم مدينة إلهي اورشليم الجديدة النازلة من السماء من عند إلهي وسأكتب عليه اسمي الجديد" سفر الرؤيا 3 : 12-14 الترجمة العالمية الجديدة.
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟عليه السلام رسول الله ..
- The Bible tells us that Jesus is a prophet like Moses. Jesus said many times to children of Israel that he is the prophet like Moses and he is fulfilling that prophecy “The LORD said to me(Moses): I will raise up for them a prophet like you from among their brothers; I will put my words in his mouth, and he will tell them everything I command him. If anyone does not listen to my words that the prophet speaks in my name, I myself will call him to account. But a prophet who presumes to speak in my name anything I have not commanded him to say, or a prophet who speaks in the name of other gods, must be put to death" Deuteronomy 18:18-22 (NIV)Jesus was a true prophet so he must be saved by GOD.
- يخبرنا الكتاب المقدس أن المسيح ابن مريم نبي مثل موسى. فلقد كان المسيح عليه السلام دائما مايذكر بني اسرائيل بأن موسى قد كتب عنه. فهو النبي الذي تنطبق عليه نبؤة سفر التثنية 20:18 والتي تقول على لسان موسى "قال الرب لي .. سأقيم لهم نبيا مثلك من بين إخوتهم وسأجعل كلامي في فمه وسيخبرهم بكل ما آمره به. ومن لم يسمع لكلامي الذي يتكلم به هذا النبي باسمي قإنني أطالبه. وأما النبي الذي يتجبر فينطق باسمي بما لم آمره بهأو يتكلم باسم آلهة أخرى فحتما يموت" سفر التثنية 18:18-22 الترجمة العالمية الجديدة.
1- He is a prophet like Moses 2- He will not be killed, nor crucified like Moses 3- Moses didn’t call for trinity, so Jesus the prophet didn’t call for trinity 4- Moses was sent only to the children of Israel, so Jesus the prophet of God "I was sent only to the lost sheep of Israel" Matthew 15:24 He is not the prophet coming to the world
1- إنه نبي مثل موسى 2- المسيح ابن مريم لم يُقتل ولم يُصلب كما لم يُقتل ولم يُصلب موسى 3- موسى لم ينادي بالتثليث وكذلك المسيح ابن مريم النبي الذي هو مثل موسى لم ينادي بالتثليث 4- موسى أُرسل إلى بني اسرائيل وكذلك المسيح ابن مريم "لم أُرسل إلا لخراف بيت اسرائيل الضالة" متى 15:24 ولذلك فهو ليس النبي المُرسل إلى العالم.
- Isaia has the same characters as Jesus, read: "As for me, this is my covenant with them," says the LORD. "My Spirit, who is on you, and my words that I have put in your mouth will not depart from your mouth, or from the mouths of your children, or from the mouths of their descendants from this time on and forever," says the LORD. Isaiah 59:21 (NIV)
(أسئلة تبحث عن أجوبة))))))))))))))))))))))))))))))))))))))))))))))))))))))
السؤال الأول
( التجسد) هل تجسد الله . أم أرسل أبنه الوحيد ؟
يعتقد الأرثوذكس أن الله سبحانه وتعالى قد أخذ جسد بشري وأتى بنفسه للعالم بينما نجد أن كاتب إنجيل يوحنا يقول : لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل أبنه الوحيد . 3 عدد 16 و قال يوحنا في رسالته الأولى : إن الله قد أرسل ابنه الوحيد إلى العالم لكي نحيا به .. يوحنا 4 عدد 9
ونحن نسأل : هل الله قد تجسد كما تزعمون وأتى بنفسه للعالم أم انه أرسل للعالم ابنه الوحيد كما تزعم النصوص؟ ومما لا شك فيه أن الراسل غير المرسل والباعث غير المبعوث . وهناك العديد من النصوص التي تنص على أن الله لم يتجسد وينزل ولكنه أرسل ابنه للعالم انظر الرسالة الأولى ليوحنا 4 عدد 14
السؤال الثاني
( الصلب والفداء ) لماذا استمرار العقوبات حتى بعد الفداء ؟
يؤمن النصارى بعدل الله وأنه إله عادل . وقد ذكر كتابهم المقدس العقاب الذي شمل آدم وحواء والحية بعد قصة السقوط وهذا العقاب قد شملهم بالآتي :
( 1 ) أوجاع الحمل والولادة لحواء . [ تكوين 4 عدد 2 ]
( 2 ) دوام العداوة بين نسل المرأة والحية
( 3 ) لعنة التربة التي يعتمد عليها الإنسان في حياته على الأرض [ تكوين 3 عدد 17 - 19 ]
( 4 ) عقوبة الرب للحية التي أغوت حواء بأن جعلها تسعى على بطنها [ تكوين 3 عدد 14 ]
والسؤال المطروح هو : بما أن الله عادل . . وقد صالحنا بصلب المسيح المزعوم . . فلماذا لم تنتهي هذه العقوبات . ؟ لماذا ما زالت الحية تسعى على بطنها ؟ لماذا ما زالت المرأة تصاب بأوجاع الحمل والولادة ؟ لماذا لم تنتهي العداوة بين نسل المرأة والحية ؟
ألستم تقولون أن الله صالحنا بموت المسيح على الصليب فلماذا ما زالت المرأة تلد بالأوجاع - لدرجة أن البعض منهن يستخدمن المخدر من شدة الألم - ولماذا عقاب الاشتياق ما زال موجوداً منها ومن الرجل ؟ ولماذا ما زال عقاب الرب للحية بأن تمشي على بطنها مستمراً ( تكوين 3 عدد 14 ) ؟؟!
أين هو عدل الله بحسب إيمانكم ؟؟ ونلاحظ أيضا أن الله أعطى عقوبة لآدم " بعرق وجهك تأكل خبزاً .. ملعونة الأرض بسببك . بالتعب تأكل منها " ( تكوين 3عدد 19،17) فإذا كانت قصة الخلاص المسيحية هي حقيقة فلماذا ما تزال هذه العقوبات قائمة ؟! أم أنها باقية للذكرى كما قال البابا شنودة في إحدى كتاباته ؟!!!
هل من عدل الله بعد أن خلصنا المسيح وصالحنا أن يُبقي هذه العقوبات ؟
السؤال 3:
( صفات الرب ) هل الله ينقض عهده أم لا ينقض عهده ؟
مزمور89 عدد 34: لا انقض عهدي ولا اغيّر ما خرج من شفتيّ. (SVD)
هذا هو الطبيعي وهذا هو المقبول في صفات الله سبحانه وتعالى أن الله ليس بناقض للعهد كما في المزمور 89 عدد 34 وهو كلام الله لداوود ولكننا نجد أن الرب نقض عهده في موضع آخر فانظر ماذا يقول في زكريا الإصحاح 11 عدد10-11
زكريا11 عدد10: فأخذت عصاي نعمة وقصفتها لانقض عهدي الذي قطعته مع كل الأسباط. (11) فنقض في ذلك اليوم وهكذا علم أذل الغنم المنتظرون لي إنها كلمة الرب. (SVD)
السؤال 4 :
( الصلب والفداء ) السبب الرئيس هو إبليس فلماذا لم يمت إبليس ؟
لقد ادعى بولس مؤسس المسيحية المحرفة بأن أجرة الخطية الموت ، فإذا كانت أجرة الخطية الموت فلماذا لم يمت إبليس المتسبب الرئيسي للخطية والذي هو صاحب كل خطية في العالم ؟ نريد إجابة مقنعة بحسب عدل الله الذي تدعونه . ومع العلم أن الله إختار أن يفدي آدم أو ذرية آدم ولم يفدي إبليس مع أن إبليس كان من أبناء الله كما في سفر أيوب 1عدد 6 : وكان ذات يوم انه جاء بنو الله ليمثلوا امام الرب وجاء الشيطان ايضا في وسطهم. (SVD) وغير هذا في أيوب 2 عدد 1 وإستمرت علاقة الشيطان بالرب وتكليف الرب للشيطان بمهام كما كلفه بضرب أيوب بقرح ردئ وغيره من الأمور , مما يعني إستمرار العلاقة بين الرب والشيطان فلماذا لم يعاقبه الله كما عاقب آدم ؟ أو يكفر عنه كما كفر عن آدم ؟ حقيقة نحتاج إلى إجابة .؟؟؟؟؟؟؟؟
السؤال 5 :
( الأقانيم والتثليث ) تدَّعون أن الأب والابن والروح القدس ثلاثة أقانيم متحدة ، فهل تعتمد هذه الأقانيم على بعضها البعض؟ وهل لكل منهم وظيفة لا يستطيع الآخر أن يقوم بها؟ فإن كانوا يعتمدون على بعضهم فليس أي منهم إله، لأن الإله لا يعتمد على غيره. وإن كانوا لا يعتمدون على بعضهم، فيكونون حينئذٍ ثلاثة آلهه وليس إلهاً واحداً. وبالمثل إن كان لكل منهم وظيفة لا يستطيع الآخر القيام بها ، لا يكون أى منهم إله ، لأن الله كامل ، وعلى كل شيء قدير. وإن كان لكل منهم وظيفة محددة ، يكون كل منهم إله ناقص ، ولا يُقرُّ دينكم هذا. السؤال 6 :
( التجسد ) أين الدليل على انه إنسان كامل ؟
هل قال المسيح لتلاميذه وأتباعه، إنه يتكون من جزء لاهوتي وجزء ناسوتي؟ وأنه إله كامل وإنسان كامل ؟ نطالب النصارى بالأدلة النقلية من الكتاب المقدس على لسان المسيح التي تثبت ذلك .
وإذا كان المسيح إنسان كامل فهل يعني هذا انه يشتهي النساء كأي إنسان كامل وان قضيبه الذكري كان ينتصب كأي إنسان كامل ؟!
ثم إذا كان الناسوت واللاهوت هو ركيزة أساسية في النصرانية وسبب من أسباب الانقسام والحروب والاضطهاد والكراهية بين النصارى. فماذا قال المسيح عنها؟ كيف شرحها لهم؟
وإذا كان هذا من البدع التي ابتدعوها بعد السيد المسيح عليه السلام فكيف يكون أساس الدين وأكثر الأمور جدالا حولها لم يشرعه الله ولم يتكلم عنها المسيح؟
(((((((((((الله لايموت والمسيح يموت ))))))))))))))
- Paul said about GOD “who alone is immortal and who lives in unapproachable light, whom no one has seen or can see” 1 Timothy 6 (NIV)
- يخبرنا بولس الرسول عن الله قائلا "الذي وحده له عدم الموت ساكنا في نور الذي لم يره أحد ولايستطيع أن يراه" رسالة تيموثاوس الأول (الترجمة العالمية الحديثة).
- GOD says in the Bible “I live forever” Deuteronomy 32:40 (NIV)
- يقول الله في الكتاب المقدس "حي أنا إلى الأبد" سفر التثنية 40:32 (الترجمة العالمية الحديثة).
- Paul said about Jesus “Christ died” 1 Corinthians 15:3 (NIV)
- يخبرنا بولس الرسول عن أن المسيح مات قائلا "المسيح مات" رسالة كورنثوس الأولى 3:15 (الترجمة العالمية الحديثة).
- Paul said about Jesus again “Christ died” Romans 14:9 (NIV)
- يخبرنا بولس الرسول مرة ثانية أن المسيح مات قائلا "المسيح مات" رسالة رومية 9:14 (الترجمة العالمية الحديثة).?????????????????????? الأزلية" خطيئة آدم
- The Bible told us “But if the wicked will turn from all his sins that he hath committed, and keep all my statutes, and do that which is lawful and right, he shall surely live, he shall not die” Ezekiel 18:21 (KJV).
- يخبرنا الكتاب المقدس أن الله يقول في سفر حزقيال "ولكن إن عاد الشرير من جميع شروره التي عملها وحفظ عهودي وفعل الخير, سيحيا لايموت" سفر حزقيال 21:18 (ترجمة الملك جيمس).
- The Bible says “Fathers shall not be put to death for their children, nor children put to death for their fathers; each is to die for his own sins" 2 Chronicles 25:4 (NIV).
- يخبرنا الكتاب المقدس أن الله يقول في سفر أخبار الأيام الثاني "لايموت الآباء عن الأبناء ولايموت الأبناء عن الآباء بل كل واحد يموت بخطيئته" سفر أخبار الأيام الثاني 4:25 (الترجمة العالمية الحديثة).
- The Bible says that GOD said to Adam “But you must not eat from the tree of the knowledge of good and evil, for when you eat of it you will surely die" Genesis 2:17 (NIV).
- يخبرنا الكتاب المقدس أن الله يقول لآدم في سفر التكوين "لاتأكل من شجرة معرفة الخير والشر لأنك يوم تأكل منها حتما تموت" سفر التكوين 17:2 (الترجمة العالمية الحديثة).
- Elijah told a sinner king that he will die because he didn’t repent and the king died in the same day “You will certainly die!" So he died, according to the word of the LORD that Elijah had spoken” 2 Kings 1:3-17 (NIV)
- ايليا أخبر الملك في سفر الملوك الثاني أنه سيموت لأنه لم يتوب وقد مات الملك في نفس اليوم بالفعل "حتما ستموت! ومات في نفس اليوم حسب كلمة الرب التي تكلم بها ايليا" سفر الملوك الثاني الاصحاح الأول العدد 3-17 (الترجمة العالمية الحديثة).
- Adam didn’t die in the same day as stated, but he lived 950 years, why? Because he turned from his sin that he hath committed, so he should surely live, he should not die”.
-
آدم لم يمت في نفس اليوم الذي أخطأ فيه وأكل من الشجرة بل عاش حوالي 950 عاما لماذا؟ لأنه تاب من ذنبه الذي فعله ولذلك حسب وعد الله لايموت بل يحيا.
- The Bible confirmed that “God is not a man, that he should lie, nor a son of man, that he should change his mind. Does he speak and then not act? Does he promise and not fulfill?” Numbers 23:19 (NIV).
- يؤكد لنا الكتاب المقدس أن الله يوفي بوعده و لايكذب "ليس الله إنسانا ليكذب ولا ابن إنسان ليندم. هل يتكلم ولا يفعل؟ هل يعد ولا يوفي؟" سفر العدد 19:23 (الترجمة العالمية الحديثة).
- Adam repented and turned away from his sin, this is what the Bible confirms. He was called the “son of God” in gospel of Mathew.
- آدم تاب من خطيئته وهذا مايخبرنا به الكتاب المقدس بعدما دعاه في انجيل متى ابن الله أي أنه من الذين ينقادون بروح الله.
- The Bible told us that GOD created the fruitful trees on the earth before the creation of the tree that Adam ate from and that is because Adam was created for the earth “And the LORD God made all kinds of trees grow out of the ground—trees that were pleasing to the eye and good for food. In the middle of the garden were the tree of life and the tree of the knowledge of good and evil” Genesis 2:9 (NIV)
- يخبرنا الكتاب المقدس أن الرب الإله خلق الشجر المثمر على الأرض قبل خلق شجرة معرفة الخير والشر التي أكل منها آدم في الجنة وذلك لأن آدم قد خلقه الله للأرض "وخلق الرب الإله من الأرض كل الأشجار الجميلة للنظر والحلوة للأكل. وفي وسط الجنة كانت شجرة معرفة الخير والشر" سفر التكوين 9:2(الترجمة العالمية الحديثة).
- The Bible says “And the LORD God said, "He must not be allowed to reach out his hand and take also from the tree of life and eat, and live forever. So the LORD God banished him from the Garden of Eden to work the ground from which he had been taken. After he drove the man out, he placed on the east side of the Garden of Eden cherubim and a flaming sword flashing back and forth to guard the way to the tree of life” Genesis 3:22-24 (NIV)
- يقول لنا الكتاب المقدس "وقال الرب الإله لا يصل الانسان ويتناول بيديه من شجرة الحياة ويأكل منها ويعيش للأبد. وطرده الرب الإله من جنة عدن ليفلح الأرض التي خُلق منها. وبعد إخراجه منها وضع على الناحية الشرقية لجنة عدن ملائكة الكروبيم وسيف يضيئ ليحمي الطريق المؤدي لشجرة الحياة" سفر التكوين 3 : 22-24(الترجمة العالمية الحديثة).
- David said in the Bible that GOD forgave sins without crucifixtion
- David said in the Bible that GOD forgave sins without crucifixtion “You forgave the iniquity of your people and covered all their sins” Psalm 85:2 (NIV)
- يقول النبي داود في الكتاب المقدس أن الله قد غفر الذنوب بدون صلب يسوع "غفرت ذنب شعبك وسترت خطيئاتهم" سفر المزامير 2:85(الترجمة العالمية الحديثة).
- The LORD then said to Noah, "Go into the ark, you and your whole family, because I have found you righteous in this generation.” Genesis 7:1 (NIV)
- يقول الكتاب المقدس أن الرب قال لنوح "ادخل في السفينة أنت وأهلك لأني وجدت إياك بارا في هذا الجيل" سفر التكوين 7:1 (الترجمة العالمية الحديثة) .. ولم يكن هناك صلب ليسوع.
- The Bible told us that GOD forgave sins before the birth of Jesus “and as thou hast forgiven this people, from Egypt even until now” Numbers 14:19 (KJV)
- يقول الكتاب المقدس أن الرب يغفر الذنوب قبل ميلاد يسوع "غفرت لشعبك من مصر وحتى الآن" سفر العدد 19:14 (ترجمة الملك جيمس).
- Paul says “Christ died for our sins according to the Scriptures”, but Jesus says in the Gospel of Mathew "Not everyone who says to me, 'Lord, Lord,' will enter the kingdom of heaven, but only he who does the will of my Father who is in heaven. Many will say to me on that day, 'Lord, Lord, did we not prophesy in your name, and in your name drive out demons and perform many miracles?' Then I will tell them plainly, 'I never knew you. Away from me, you evildoers!'” Matthew 7:21-23 (NIV)
- يقول الكتاب المقدس أن بولس الرسول يقول "المسيح مات من أجل خطايانا كما هو مكتوب ولكن المسيح يقول في انجيل متى "ليس كل من يقول لي ياربُ ياربُ يدخل ملكوت السماوات بل الذي يفعل إرادة أبي الذي في السماوات. كثيرون في ذلك اليوم سيقولون ياربُ ياربُ ألم نتنبأ باسمك؟ ألم نخرج شياطين باسمك؟ ألم نفعل المعجزات باسمك؟ فحينئذ اصرح لهم اذهبوا عني يافاعلي الإثم فإني لم أعرفكم قط." انجيل متى 7 : 21-23 (الترجمة العالمية الحديثة) مافائدة الصلب والإيمان به؟ .. لا
الكتاب المقدس يقول "المسيح لم يُصلب"
- The Bible says “The Righteous One takes note of the house of the wicked and brings the wicked to ruin” Proverbs 21:12 (NIV)
- يقول الكتاب المقدس "الصديق ينجو من الضيق ويأتي الشرير مكانه" سفر الأمثال 12:21(الترجمة العالمية الحديثة).
- The Bible tells us “The righteous man is rescued from trouble, and it comes on the wicked instead” Proverbs 11:8 (NIV) .. Was this fitting Jesus case who was a righteous man?
- يخبرنا الكتاب المقدس "الصديق ينجو من الضيق ويأتي الشرير مكانه" سفر الأمثال 11:8(الترجمة العالمية الحديثة).هل هذا ينطبق على يسوع؟
- Jesus said to his disciples "But a time is coming, and has come, when you will be scattered, each to his own home. You will leave me all alone. Yet I am not alone, for my Father is with me” John 16:32 (NIV), but Mathew says “Jesus cried out in a loud voice, "Eloi, Eloi, lama sabachthani?" which means, "My God, my God, why have you forsaken me?" Matthew 27:46 (NIV) .. God, the Father was with him or forsaken him? .. The Bible told
us that God will not forsake his faithful ones and they will be protected “For the LORD loves the just and will not forsake his faithful ones. They will be protected forever, but the offspring of the wicked will be cut of” Psalm 37:28 (NIV) Was Jesus a faithful one or wicked? Sure he was faithful so he must be protected.
- يقول يسوع المسيح لتلاميذه "ولكن ستأتي ساعة وقد اتت وسيتركني الجميع ويهرب إلى بيته وستتركونني وحدي ولكني لست وحدي لأن أبي معي" انجيل يوحنا 32:16(الترجمة العالمية الحديثة). ولكن متى كان له رأي آخر فقد قال في انجيله"وصرخ يسوع بصوت عظيم الوي الوي لما سبقتني والتي معناها الهي الهي لماذا تركتني" متى 46:27(الترجمة العالمية الحديثة). هل كان الله معه أم تركه وحده؟ .. يخبرنا الكتاب المقدس أن الله لن يترك الذين يتقوه وسيحفظهم "لأن الرب يحب العدل ولاينسى الذين يتقوه سيُحفظون للأبد .. و أما نسل الشرير سينقطع" سفر المزامير 28:37(الترجمة العالمية الحديثة). هل كان المسيح من الذين يتقون الله أم من الشريرين؟ .. بالتأكيد لقد كان المسيح من المؤمنين الذين يتقون الله ولذلك لابد وأن يحفظه الله.
- The Bible says that everyone must die for his sins “But every one shall die for his own iniquity: every man that eateth the sour grape, his teeth shall be set on edge” Jeremiah 31:30 (KJV)
- يقول الكتاب المقدس أن كل واحد بخطيئته يموت "كل واحد بخطيئته يموت كل من يأكل حصرم تضرس أسنانه" سفر إرمياء 30:31 (ترجمة الملك جيمس).
- Again the Bible told us that everyone must die for his own sin “the LORD commanded, saying, The fathers shall not die for the children, neither shall the children die for the fathers, but every man shall die for his own sin” 2 Chronicles 25:4 (KJV)
- مرة أخرى يخبرنا الكتاب المقدس أن كل واحد يموت لخطيئته هو "أمر الرب قائلا لايموت الآباء عن الأبناء ولايموت الأبناء عن الآباء بل كل واحد بخطيئته يموت" أخبار الأيام الثاني 4:25 (ترجمة الملك جيمس).
-
The Bible says “The soul that sinneth, it shall die. The son shall not bear the iniquity of the father, neither shall the father bear the iniquity of the son: the righteousness of the righteous shall be upon him, and the wickedness of the wicked shall be upon him” Ezekiel 18:20 (KJV)
- يقول الكتاب المقدس "النفس التي هي تخطئ تموت. لا يحمل الأبناء من ذنب الآباء ولايحمل الآباء من ذنب الأبناء بار البار عليه يكون وشر الشرير عليه يكون" سفر حزقيال 20:18 (ترجمة الملك جيمس).
- The Bible says that God will save his Messiah “Now I know that the LORD saves his anointed; he answers him from his holy heaven with the saving power of his right hand” Psalm 20:6 (NIV).
- يقول الكتاب المقدس أن الله سينقذ مسيحه "الآن عرفت أن الله ينقذ مسيحه يستجيب له من سماء قدسه بيمين خلاصه" سفر المزامير 6:20 (الترجمة العالمية الحديثة).
- The Bible says again that God will save his Messiah “The LORD is the strength of his people, a fortress of salvation for his anointed one” Psalm 28:8 (NIV)
- يقول الكتاب المقدس مرة ثانية أن الله سينقذ مسيحه "ومخلص مسيحه" سفر المزامير 8:28 (الترجمة العالمية الحديثة).
- The Bible says for the third time that God will save his Messiah “He trusted on the LORD that he would deliver him: let him deliver him, seeing he delighted in him” Psalm 22:8 (KJV)
- يقول الكتاب المقدس مرة ثالثة أن الله سينقذ مسيحه "اتكل على الرب فليخلصه الرب فلينجه" سفر المزامير 8:22 (ترجمة الملك جيمس).
- The Bible told us that the angel of the LORD will save his Messiah “The angel of the LORD encampeth round about them that fear him, and delivereth them” Psalm 34:7 (KJV)
- Jesus said to his disciples "But a time is coming, and has come, when you will be scattered, each to his own home. You will leave me all alone. Yet I am not alone, for my Father is with me” John 16:32 (NIV), but Mathew says “Jesus cried out in a loud voice, "Eloi, Eloi, lama sabachthani?" which means, "My God, my God, why have you forsaken me?" Matthew 27:46 (NIV) .. God, the Father was with him or forsaken him? .. The Bible told
us that God will not forsake his faithful ones and they will be protected “For the LORD loves the just and will not forsake his faithful ones. They will be protected forever, but the offspring of the wicked will be cut of” Psalm 37:28 (NIV) Was Jesus a faithful one or wicked? Sure he was faithful so he must be protected.
- يقول يسوع المسيح لتلاميذه "ولكن ستأتي ساعة وقد اتت وسيتركني الجميع ويهرب إلى بيته وستتركونني وحدي ولكني لست وحدي لأن أبي معي" انجيل يوحنا 32:16(الترجمة العالمية الحديثة). ولكن متى كان له رأي آخر فقد قال في انجيله"وصرخ يسوع بصوت عظيم الوي الوي لما سبقتني والتي معناها الهي الهي لماذا تركتني" متى 46:27(الترجمة العالمية الحديثة). هل كان الله معه أم تركه وحده؟ .. يخبرنا الكتاب المقدس أن الله لن يترك الذين يتقوه وسيحفظهم "لأن الرب يحب العدل ولاينسى الذين يتقوه سيُحفظون للأبد .. و أما نسل الشرير سينقطع" سفر المزامير 28:37(الترجمة العالمية الحديثة). هل كان المسيح من الذين يتقون الله أم من الشريرين؟ .. بالتأكيد لقد كان المسيح من المؤمنين الذين يتقون الله ولذلك لابد وأن يحفظه الله.
- The Bible says that everyone must die for his sins “But every one shall die for his own iniquity: every man that eateth the sour grape, his teeth shall be set on edge” Jeremiah 31:30 (KJV)
- يقول الكتاب المقدس أن كل واحد بخطيئته يموت "كل واحد بخطيئته يموت كل من يأكل حصرم تضرس أسنانه" سفر إرمياء 30:31 (ترجمة الملك جيمس).
- Again the Bible told us that everyone must die for his own sin “the LORD commanded, saying, The fathers shall not die for the children, neither shall the children die for the fathers, but every man shall die for his own sin” 2 Chronicles 25:4 (KJV)
- مرة أخرى يخبرنا الكتاب المقدس أن كل واحد يموت لخطيئته هو "أمر الرب قائلا لايموت الآباء عن الأبناء ولايموت الأبناء عن الآباء بل كل واحد بخطيئته يموت" أخبار الأيام الثاني 4:25 (ترجمة الملك جيمس).
- The Bible says “The soul that sinneth, it shall die. The son shall not bear the iniquity of the father, neither shall the father bear the iniquity of the son: the righteousness of the righteous shall be upon him, and the wickedness of the wicked shall be upon him” Ezekiel 18:20 (KJV)
- يقول الكتاب المقدس "النفس التي هي تخطئ تموت. لا يحمل الأبناء من ذنب الآباء ولايحمل الآباء من ذنب الأبناء بار البار عليه يكون وشر الشرير عليه يكون" سفر حزقيال 20:18 (ترجمة الملك جيمس).
-
The Bible says that God will save his Messiah “Now I know that the LORD saves his anointed; he answers him from his holy heaven with the saving power of his right hand” Psalm 20:6 (NIV).
- يقول الكتاب المقدس أن الله سينقذ مسيحه "الآن عرفت أن الله ينقذ مسيحه يستجيب له من سماء قدسه بيمين خلاصه" سفر المزامير 6:20 (الترجمة العالمية الحديثة).
- The Bible says again that God will save his Messiah “The LORD is the strength of his people, a fortress of salvation for his anointed one” Psalm 28:8 (NIV)
- يقول الكتاب المقدس مرة ثانية أن الله سينقذ مسيحه "ومخلص مسيحه" سفر المزامير 8:28 (الترجمة العالمية الحديثة).
- The Bible says for the third time that God will save his Messiah “He trusted on the LORD that he would deliver him: let him deliver him, seeing he delighted in him” Psalm 22:8 (KJV)
- يقول الكتاب المقدس مرة ثالثة أن الله سينقذ مسيحه "اتكل على الرب فليخلصه الرب فلينجه" سفر المزامير 8:22 (ترجمة الملك جيمس).
- The Bible told us that the angel of the LORD will save his Messiah “The angel of the LORD encampeth round about them that fear him, and delivereth them” Psalm 34:7 (KJV)
- يخبرناالكتاب المقدس أن ملاك الرب سينقذ مسيحه "ملاك الرب حال حول خائفيه لينقذهم" سفر المزامير 7:34 (ترجمة الملك جيمس).
- The Gospel of Luke told us that the angel of the LORD appeared to Jesus “And there appeared an angel unto him from heaven, strengthening him” Luke 22:43 (KJV)
- يخبرناانجيل لوقاأن ملاك الرب ظهر للمسيح "وظهر له ملاك من السماء ليقويه" إنجيل لوقا43:22 (ترجمة الملك جيمس).
- The Bible told us that God will not forsake his faithful ones and they will be protected “For the LORD loves the just and will not forsake his faithful ones. They will be protected forever, but the offspring of the wicked will be cut of” Psalm 37:28 (NIV) Was Jesus a faithful one or wicked? Sure he was faithful so he must be protected.
- يخبرنا الكتاب المقدس أن الله لايترك المؤمنين به وسيحفظون "لأن الرب يحب العدل ولايترك المؤمنين الذين يتقوه سيحفظون ونسل الشرير يقطع" سفر المزامير 28:37 (الترجمة العالمية الحديثة).هل كان المسيح من الشريرين؟ بالطبع لا بل كان من المؤمنين ولذلك لابد له أن يُحفظ.
اين ردك يا فرعون جزالك الله خيرا ايها المسلم(غير معروف) فقد قطعت السنتهم
ايه خايف تعرض التعليق اللى ارسلته قبل ذلك لو ان معك الحق انشر هذا التعليق
وما رايك فى ظهور السيده العذراء
اشهد أن لاإله إلا الله وحده لاشريك له ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله ، وأشهد أن عيسى عبده ورسوله وكلمته ألقاها إلى مريم ، وأن الجنة حق ، وأن النار حق.
مش هرد على المخلوق ده غير بحسبي الله ونعم الوكيل فيه لانه لا يستاهل الرد عليه ولو ردينا عليه هنزل من نفسينا وكرمتنا كتير ولو فى احترام للأديان والرسل مكنتش سبيت فيهم لأن الأحترام واجب وانت سورى مش محترم
صلى الله وسلم على محمد عليه افضل الصلاه والسلام
انا فى رأيي ان فرعون ده كائن مريض المفروض مش يتساب كده لأنه خطر على أمه وربنا يخده
(لا اله الا الله محمد رسول الله)
إرسال تعليق